كشفت نجمة موسيقى البوب الأمريكية مادونا، السبب وراء إلغاء سلسلة حفلاتها الموسيقية في باريس خلال شهري فبراير ومارس الماضيين، مؤكدة أنها كانت مصابة بفايروس كورونا المستجد. وأوضحت في منشور على حسابها في «إنستغرام» أخيراً، أن الأطباء أخبروها بإصابتها بـ«كوفيد-19» قبل 7 أسابيع من جولتها الغنائية في فرنسا. لكنها أكدت لمتابعيها البالغ عددهم 15 مليون أنها شفيت حالياً تماماً.
وقالت: «عندما يكون الاختبار إيجابياً للأجسام المضادة، فهذا يعني أنك مصاب بالفايروس، وهذه كانت حالتي، فقد كنت مريضة في ختام جولتي في باريس قبل 7 أسابيع، مثل كثير من الفنانين الآخرين المشاركين في العرض». وتابعت: «لكن في ذلك الوقت، ظننا جميعنا أننا نعاني من إنفلونزا شديدة، ونحن بصحة جيدة الآن».
وكانت مادونا (61 عاماً) تبرعت بمبلغ 1.1 مليون دولار أمريكي من أجل تطوير لقاح ضد فايروس «كورونا» المستجد، فيما أحيت ليلة واحدة فقط من جولتها الغنائية «مدام إكس» في باريس في 22 فبراير، وذلك قبل أن يتم إيقاف العرض التالي، وأرجعت السبب وقتها إلى تعرضها «لإصابات مستمرة» خلال العروض. كما وقعت من بين 200 فنان وعالم على رسالة مفتوحة الأربعاء الماضي تدعو إلى تغيير إحداث جذري في جميع أنحاء العالم، بعد فرض الإغلاق العام للوقاية من فايروس «كورونا» المستجد.
وقالت: «عندما يكون الاختبار إيجابياً للأجسام المضادة، فهذا يعني أنك مصاب بالفايروس، وهذه كانت حالتي، فقد كنت مريضة في ختام جولتي في باريس قبل 7 أسابيع، مثل كثير من الفنانين الآخرين المشاركين في العرض». وتابعت: «لكن في ذلك الوقت، ظننا جميعنا أننا نعاني من إنفلونزا شديدة، ونحن بصحة جيدة الآن».
وكانت مادونا (61 عاماً) تبرعت بمبلغ 1.1 مليون دولار أمريكي من أجل تطوير لقاح ضد فايروس «كورونا» المستجد، فيما أحيت ليلة واحدة فقط من جولتها الغنائية «مدام إكس» في باريس في 22 فبراير، وذلك قبل أن يتم إيقاف العرض التالي، وأرجعت السبب وقتها إلى تعرضها «لإصابات مستمرة» خلال العروض. كما وقعت من بين 200 فنان وعالم على رسالة مفتوحة الأربعاء الماضي تدعو إلى تغيير إحداث جذري في جميع أنحاء العالم، بعد فرض الإغلاق العام للوقاية من فايروس «كورونا» المستجد.