بدأت عجلة الحياة تعود للدوران في دول أوروبية عدة، رفعت إجراءات الإغلاق بشكل تدريجي، أمس (الإثنين)، حيث عادت بعض المرافق إلى العمل تدريجيا. وشرعت فرنسا في الخروج من عزلتها التي فرضها تفشي فايروس كورونا على مدار الأسابيع الماضية. واستأنفت القطارات حركتها في فرنسا تدريجيا، الإثنين، مع عودة نحو مليون طفل إلى المدارس.
وخففت إسبانيا القيود بعد تدني عدد الإصابات بفايروس كورونا، وينتقل نصف سكان البلاد إلى المرحلة التالية من الخروج من قيود العزل العام، باستثناء مدريد وبرشلونة.
وتستقبل المدارس الابتدائية الهولندية الطلاب الذين أجبروا على البقاء في المنزل لمدة شهرين كجزء من إجراءات إبطاء انتشار الفايروس. وسُمح للمدارس والمكتبات والأعمال مثل مصففي الشعر بإعادة الفتح، الإثنين، في هولندا بشرط اتخاذ تدابير لفرض التباعد الاجتماعي.
ودخلت اليونان المرحلة الثانية من إجراءات رفع الإغلاق، مع السماح لجميع متاجر التجزئة المتبقية التي تم إغلاقها في مارس بإعادة الفتح والصف النهائي من المرحلة الثانوية باستئناف الدراسة.
وفي نيوزيلندا، تستأنف الأعمال التجارية نشاطها، الخميس القادم، بما في ذلك مراكز التسوق ودور السينما والمقاهي والصالات الرياضية، بعد أن تقرر تخفيف بعض أكثر القيود صرامة في العالم لوقف انتشار الفايروس.
وخففت إسبانيا القيود بعد تدني عدد الإصابات بفايروس كورونا، وينتقل نصف سكان البلاد إلى المرحلة التالية من الخروج من قيود العزل العام، باستثناء مدريد وبرشلونة.
وتستقبل المدارس الابتدائية الهولندية الطلاب الذين أجبروا على البقاء في المنزل لمدة شهرين كجزء من إجراءات إبطاء انتشار الفايروس. وسُمح للمدارس والمكتبات والأعمال مثل مصففي الشعر بإعادة الفتح، الإثنين، في هولندا بشرط اتخاذ تدابير لفرض التباعد الاجتماعي.
ودخلت اليونان المرحلة الثانية من إجراءات رفع الإغلاق، مع السماح لجميع متاجر التجزئة المتبقية التي تم إغلاقها في مارس بإعادة الفتح والصف النهائي من المرحلة الثانوية باستئناف الدراسة.
وفي نيوزيلندا، تستأنف الأعمال التجارية نشاطها، الخميس القادم، بما في ذلك مراكز التسوق ودور السينما والمقاهي والصالات الرياضية، بعد أن تقرر تخفيف بعض أكثر القيود صرامة في العالم لوقف انتشار الفايروس.