أعلن «تويتر» اليوم (الأربعاء) بدء تجربته لميزة جديدة من شأنها إضافة لمسة أكثر إنسانية إلى طريقة استخدام الأشخاص للمنصة من خلال إتاحة التغريد بأصواتهم.
ويقصد الأفراد «تويتر» لمناقشة ما يحدث حولهم، وقد سمحت المنصة لروادها من إضفاء طابعهم الخاص عبر ميزات عدّة خلال السنوات الماضية، أبرزها الصور ومقاطع الفيديو والصور المتحركة والحروف الإضافية، ولكن أحياناً قد لا يكون 280 حرفاً كافيا لإبراز المعنى المنشود من التغريدات.
ولا تختلف التغريدات الصوتية عن التغريد بالنصوص، حيث يظهر الرمز الجديد عند إنشاء تغريدة جديدة، وعند النقر عليه ستظهر صورة الملف الشخصي، بالإضافة إلى زر التسجيل في الأسفل.
وتلتقط كل تغريدة صوتية ما يصل إلى 140 ثانية من الصوت، وكلّما اكتمل الحد الزمني المتاح للتغريدة الواحدة تبدأ تغريدة صوتية جديدة بشكل تلقائي لإنشاء سلسلة تغريدات صوتية، وبمجرد الانتهاء يمكن النقر على زر «تم» للعودة إلى شاشة منشئ التغريدات كي تستمر بالتغريد.
وستظهر التغريدات الصوتية إلى جانب التغريدات الأخرى الجدول الزمني، وللاستماع للتغريدة الصوتية ما على الأشخاص إلا الضغط على الصورة، عندها يبدأ التشغيل في نافذة جديدة مثبتة في الجزء السفلي من الجدول الزمني عبر نظام IOS فقط، مما يتيح لهم الاستماع أثناء التمرير بين التغريدات، كما يمكن للأفراد الاستماع للتغريدات الصوتية خلال استخدام الهاتف لأمور أخرى.
وستكون الميزة متاحة لجميع مستخدمي نظام IOS خلال الأسابيع القادمة، حيث تقتصر الآن على مجموعة محدودة من الأشخاص، وسيتمكّن الجميع من رؤية «سماع» والرد على التغريدات.
ويأمل «توتير» أن تشكّل التغريدات الصوتية تجربة أكثر إنسانية للمستمعين ورواة القصص، لا سيما أن النصوص قد لا تعطي المعنى المنشود في الكثير من الأحيان.
فسواء تعلّق الأمر بموقف شخصي، أو سبق صحفي، أو غيرها من الأمور، تأمل المنصة أن تجعل مشاركة وجهات النظر أكثر سرعة وسهولة من خلال التغريدات الصوتية.
ويقصد الأفراد «تويتر» لمناقشة ما يحدث حولهم، وقد سمحت المنصة لروادها من إضفاء طابعهم الخاص عبر ميزات عدّة خلال السنوات الماضية، أبرزها الصور ومقاطع الفيديو والصور المتحركة والحروف الإضافية، ولكن أحياناً قد لا يكون 280 حرفاً كافيا لإبراز المعنى المنشود من التغريدات.
ولا تختلف التغريدات الصوتية عن التغريد بالنصوص، حيث يظهر الرمز الجديد عند إنشاء تغريدة جديدة، وعند النقر عليه ستظهر صورة الملف الشخصي، بالإضافة إلى زر التسجيل في الأسفل.
وتلتقط كل تغريدة صوتية ما يصل إلى 140 ثانية من الصوت، وكلّما اكتمل الحد الزمني المتاح للتغريدة الواحدة تبدأ تغريدة صوتية جديدة بشكل تلقائي لإنشاء سلسلة تغريدات صوتية، وبمجرد الانتهاء يمكن النقر على زر «تم» للعودة إلى شاشة منشئ التغريدات كي تستمر بالتغريد.
وستظهر التغريدات الصوتية إلى جانب التغريدات الأخرى الجدول الزمني، وللاستماع للتغريدة الصوتية ما على الأشخاص إلا الضغط على الصورة، عندها يبدأ التشغيل في نافذة جديدة مثبتة في الجزء السفلي من الجدول الزمني عبر نظام IOS فقط، مما يتيح لهم الاستماع أثناء التمرير بين التغريدات، كما يمكن للأفراد الاستماع للتغريدات الصوتية خلال استخدام الهاتف لأمور أخرى.
وستكون الميزة متاحة لجميع مستخدمي نظام IOS خلال الأسابيع القادمة، حيث تقتصر الآن على مجموعة محدودة من الأشخاص، وسيتمكّن الجميع من رؤية «سماع» والرد على التغريدات.
ويأمل «توتير» أن تشكّل التغريدات الصوتية تجربة أكثر إنسانية للمستمعين ورواة القصص، لا سيما أن النصوص قد لا تعطي المعنى المنشود في الكثير من الأحيان.
فسواء تعلّق الأمر بموقف شخصي، أو سبق صحفي، أو غيرها من الأمور، تأمل المنصة أن تجعل مشاركة وجهات النظر أكثر سرعة وسهولة من خلال التغريدات الصوتية.