قضت محكمة الاستئناف المصرية (الإثنين) بإلغاء حكم إلزام الممثل أحمد الفيشاوي بدفع 23 ألف جنيه إسترليني (نحو 30 ألف دولار) لطليقته هند الحناوي، مقابل أجر مسكن ابنتهما لينا، بعدما ثبت للمحكمة أن الشقة المقصودة هي ذات التي تقيم فيها مع أمها الحناوي وزوجها الحالي في بريطانيا.
وقالت المحامية سناء لحظي، في مرافعتها، إن الشقة التي رغبت هند الحناوي في الحصول على أجر مسكن لها بدعوى أنها خاصة بابنتها هي في الأصل شقة زوجية تقيم فيها بصحبة زوجها الحالي بإنجلترا، ودفعت بعدم اختصاص محكمة أول درجة بنظر الدعوى.
وكانت محكمة الأسرة المصرية أصدرت حكمًا، في وقت سابق، بإلغاء قرار المنع من السفر وترقب الوصول الذي سبق صدوره لصالح الفيشاوي بمنع ابنته «لينا» من السفر، بعدما قدم المحامي شعبان سعيد، وكيلًا عن هند الحناوي والدة «لينا»، تظلمًا على قرار منع الابنة من السفر، وقدم مستندات تدل على أن «الفيشاوي» متعسف مع الفتاة، وسبق له أن وافق على سفرها واختيار المدرسة الموجودة بها في الخارج.
وتُعد قضية الفيشاوي وطليقته مهندسة الديكور الحناوي، من أشهر قضايا النسب في الوسط الفني، حيث تعود إلى عام 2003، حين فجرت الحناوي مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها أنها حامل من الفيشاوي، ومتزوجة منه عرفيًّا، بينما نفى ذلك بشدة، ومؤكدا عدم صحة ما تدعيه هند.
وقالت المحامية سناء لحظي، في مرافعتها، إن الشقة التي رغبت هند الحناوي في الحصول على أجر مسكن لها بدعوى أنها خاصة بابنتها هي في الأصل شقة زوجية تقيم فيها بصحبة زوجها الحالي بإنجلترا، ودفعت بعدم اختصاص محكمة أول درجة بنظر الدعوى.
وكانت محكمة الأسرة المصرية أصدرت حكمًا، في وقت سابق، بإلغاء قرار المنع من السفر وترقب الوصول الذي سبق صدوره لصالح الفيشاوي بمنع ابنته «لينا» من السفر، بعدما قدم المحامي شعبان سعيد، وكيلًا عن هند الحناوي والدة «لينا»، تظلمًا على قرار منع الابنة من السفر، وقدم مستندات تدل على أن «الفيشاوي» متعسف مع الفتاة، وسبق له أن وافق على سفرها واختيار المدرسة الموجودة بها في الخارج.
وتُعد قضية الفيشاوي وطليقته مهندسة الديكور الحناوي، من أشهر قضايا النسب في الوسط الفني، حيث تعود إلى عام 2003، حين فجرت الحناوي مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانها أنها حامل من الفيشاوي، ومتزوجة منه عرفيًّا، بينما نفى ذلك بشدة، ومؤكدا عدم صحة ما تدعيه هند.