اُختيرت الفنانة السعودية آلاء طرابزوني للمشاركة في الإقامة الفنية الرقمية الدولية المقدمة من المجلس الثقافي البريطاني خلال شهر أغسطس، إذ ستشارك آلاء في برنامج صناعة البصمات «Making Marks»، الذي يهدف إلى الربط والتواصل بين الخليج والمملكة المتحدة خلال «كوفيد-19».
ويربط البرنامج فنانين من المملكة المتحدة تراوح أعمارهم بين 18- 30 عاماً مع بعض فناني دول الخليج؛ لبناء عمل تعاوني جديد يُظهر كيف تشجع الأدوات الرقمية على التواصل عبر البلدان.
وستعمل طرابزوني مع الفنانة إيلي نيبلوك من إيرلندا الشمالية، ويطوران مهاراتهما، وينشآن عملا تعاونيا جديدا، ويشاركان في ورش العمل وجلسات النقد والتواصل مع الفنانين «الزائرين» طوال 4 أسابيع. وتعد آلاء فنانة متخصصة في التمدن والبيئة المبنية، مع تأثر عملها بخلفيتها الأكاديمية وتدريبها على الهندسة المعمارية.
وأكدت طرابزوني أن شكل الإقامة مدروس للغاية ويتناسب تماماً مع الاستخدام الواعي للتكنولوجيا لتجاوز الحدود والسماح بالتبادل الثقافي في هذا الوقت.
وقالت: «أعمالي ليست رقمية بالعادة بل تتعلق بالسياق والأماكن»، مشيرة إلى أنها تشعر بسعادة غامرة وبفرصة تحدي نفسها والعمل مع فنان مقيم في المملكة المتحدة. وأضافت: «هذه الفرصة تسمح لكلينا بتوسيع آفاقنا واستكشاف وسائل مختلفة في تعاوننا».
طرابزوني هي واحدة من فنانتين خليجيتين تم اختيارهما لأول إعلان عن الإقامة الرقمية التواصل الرقمي عبر الحدود، إذ تنضم لها في هذه الإقامة الفنانة العمانية روان المحروقي، التي ستعمل مع الفنان أليكس ماكسويل من ليفربول، وسيكون هناك إعلان آخر لفنانين من الخليج.
وتم ابتكار برنامج الاتصال الرقمي عبر الحدود كوسيلة لتحفيز الاتصالات الدولية والإبداع على الرغم من القيود المفروضة على الحركة نتيجة لـ«كوفيد-19».
ويربط البرنامج فنانين من المملكة المتحدة تراوح أعمارهم بين 18- 30 عاماً مع بعض فناني دول الخليج؛ لبناء عمل تعاوني جديد يُظهر كيف تشجع الأدوات الرقمية على التواصل عبر البلدان.
وستعمل طرابزوني مع الفنانة إيلي نيبلوك من إيرلندا الشمالية، ويطوران مهاراتهما، وينشآن عملا تعاونيا جديدا، ويشاركان في ورش العمل وجلسات النقد والتواصل مع الفنانين «الزائرين» طوال 4 أسابيع. وتعد آلاء فنانة متخصصة في التمدن والبيئة المبنية، مع تأثر عملها بخلفيتها الأكاديمية وتدريبها على الهندسة المعمارية.
وأكدت طرابزوني أن شكل الإقامة مدروس للغاية ويتناسب تماماً مع الاستخدام الواعي للتكنولوجيا لتجاوز الحدود والسماح بالتبادل الثقافي في هذا الوقت.
وقالت: «أعمالي ليست رقمية بالعادة بل تتعلق بالسياق والأماكن»، مشيرة إلى أنها تشعر بسعادة غامرة وبفرصة تحدي نفسها والعمل مع فنان مقيم في المملكة المتحدة. وأضافت: «هذه الفرصة تسمح لكلينا بتوسيع آفاقنا واستكشاف وسائل مختلفة في تعاوننا».
طرابزوني هي واحدة من فنانتين خليجيتين تم اختيارهما لأول إعلان عن الإقامة الرقمية التواصل الرقمي عبر الحدود، إذ تنضم لها في هذه الإقامة الفنانة العمانية روان المحروقي، التي ستعمل مع الفنان أليكس ماكسويل من ليفربول، وسيكون هناك إعلان آخر لفنانين من الخليج.
وتم ابتكار برنامج الاتصال الرقمي عبر الحدود كوسيلة لتحفيز الاتصالات الدولية والإبداع على الرغم من القيود المفروضة على الحركة نتيجة لـ«كوفيد-19».