بعد إلقاء القبض عليهم، روى لصوص منزل رئيس النادي الأهلي المصري محمود الخطيب أمام النيابة العامة (الإثنين)، تفاصيل سرقتهم لمنزله في مدينة 6 أكتوبر شمال القاهرة، إذ اعترفوا بفعلتهم، وأكدوا أنهم تركوا رسالة خاصة لنجم الأهلي ومنتخب مصر السابق.
ووفق وسائل إعلام مصرية، اتفق الجناة الـ3 «بستاني وعاملا بناء» في مبنى تحت الإنشاء مجاور لـ«حي الأشجار» موقع فيلا الخطيب، على سرقتها، بعد علمهم بهوية صاحبها (رئيس النادي الأهلي)، مستغلين غياب الأسرة بأكملها لقضاء إجازة الصيف في الساحل الشمالي. وأكدوا خلال التحقيقات أنهم قبل هروبهم تركوا رسالة للخطيب لإبعاد الشبهات عنهم، إذ كتبوا على كراسة بالمنزل: «احنا وصلنا لبيتك»، بغرض إيهامه أن الدافع وراء السرقة خلافات مع آخرين، وتركوها على المنضدة.
وأصر المتهمون الـ3 أنهم لم يتعرضوا لأي تحريض أو ضغط من أي شخص، وأن الدافع وراء السرقة اعتقادهم أن الفيلا تحوي متعلقات ثمينة. وأشاروا إلى أنهم لم يعثروا داخل الفيلا على أي مصوغات ذهبية أو مبالغ مالية، واستولوا فقط على «لاب توب»، وآيباد، وكاميرا ديجيتال، و«ريسيفر».
وفي أول تعليق على واقعة السرقة، قال الخطيب لرجال المباحث المصرية، إنه كان في إحدى المناطق الساحلية لقضاء إجازة رفقة عائلته، وتفاجأ بعد عودته بسرقة المنزل، مضيفا أنه لم يكن هناك أحد في المنزل وقت وقوع السرقة (الجمعة) الماضية.
ووفق وسائل إعلام مصرية، اتفق الجناة الـ3 «بستاني وعاملا بناء» في مبنى تحت الإنشاء مجاور لـ«حي الأشجار» موقع فيلا الخطيب، على سرقتها، بعد علمهم بهوية صاحبها (رئيس النادي الأهلي)، مستغلين غياب الأسرة بأكملها لقضاء إجازة الصيف في الساحل الشمالي. وأكدوا خلال التحقيقات أنهم قبل هروبهم تركوا رسالة للخطيب لإبعاد الشبهات عنهم، إذ كتبوا على كراسة بالمنزل: «احنا وصلنا لبيتك»، بغرض إيهامه أن الدافع وراء السرقة خلافات مع آخرين، وتركوها على المنضدة.
وأصر المتهمون الـ3 أنهم لم يتعرضوا لأي تحريض أو ضغط من أي شخص، وأن الدافع وراء السرقة اعتقادهم أن الفيلا تحوي متعلقات ثمينة. وأشاروا إلى أنهم لم يعثروا داخل الفيلا على أي مصوغات ذهبية أو مبالغ مالية، واستولوا فقط على «لاب توب»، وآيباد، وكاميرا ديجيتال، و«ريسيفر».
وفي أول تعليق على واقعة السرقة، قال الخطيب لرجال المباحث المصرية، إنه كان في إحدى المناطق الساحلية لقضاء إجازة رفقة عائلته، وتفاجأ بعد عودته بسرقة المنزل، مضيفا أنه لم يكن هناك أحد في المنزل وقت وقوع السرقة (الجمعة) الماضية.