أصبح مؤكداً أن ميغان ماركل دوقة ساسكس والممثلة السابقة، التي جسدت على مدى سنوات شخصية رايتشل زين في السلسلة الدرامية سوستس، والعميل الخاص إيمي جيسوب في فيلم الخيال العلمي فرينغ، نجحت في إقناع زوجها الأمير البريطاني هاري، في الاتجاه لعالمها الخاص؛ «السينما»، حتى لو من باب «الإنتاج». ووفق صحيفة «ميرور» البريطانية (الأحد)، اتفق الزوجان على إنتاج فيلم عن حياة ديانا، ضمن صفقة مع «نتفليكس» بقيمة 112 مليون جنيه إسترليني، لتكريم إرث الأميرة الراحلة في باكورة إنتاج الثنائي الملكي.
وتأتي الصفقة، بعد إعلان الزوجين في يناير الماضي تخليهما عن الألقاب الملكية، إثر خلافات عائلية مع العائلة المالكة وعلى رأسها إليزابيث الثانية، بينما تذرعا برغبتهما في تحقيق الاستقلالية المالية، إلا أنهما وبعد أشهر قليلة أسسا شركة إنتاج لم تتم تسميتها بعد، ويقال إنهما سيصنعان أفلاماً وثائقية وروائية وبرامج للأطفال، لتحقيق رغبة ماركل في تكملة مسيرتها الفنية التي قطعتها بالزواج الأميري.
يذكر أن الفيلم سيكشف بعض أسرار الأميرة التي توفيت بحادثة سير في باريس عام 1997، وهي بعمر 36 عاماً، وعرفت بدعمها للجمعيات الخيرية التي تعالج التشرد، وفقر الأطفال، وحملات أخرى لحظر الألغام الأرضية. كما ساعدت في تغيير النظرة إلى مرضى الإيدز، عندما تم تصويرها وهي تصافح رجلا مصابا بفايروس نقص المناعة البشرية، لتثبت أنه غير معدٍ بالملامسة.
وتأتي الصفقة، بعد إعلان الزوجين في يناير الماضي تخليهما عن الألقاب الملكية، إثر خلافات عائلية مع العائلة المالكة وعلى رأسها إليزابيث الثانية، بينما تذرعا برغبتهما في تحقيق الاستقلالية المالية، إلا أنهما وبعد أشهر قليلة أسسا شركة إنتاج لم تتم تسميتها بعد، ويقال إنهما سيصنعان أفلاماً وثائقية وروائية وبرامج للأطفال، لتحقيق رغبة ماركل في تكملة مسيرتها الفنية التي قطعتها بالزواج الأميري.
يذكر أن الفيلم سيكشف بعض أسرار الأميرة التي توفيت بحادثة سير في باريس عام 1997، وهي بعمر 36 عاماً، وعرفت بدعمها للجمعيات الخيرية التي تعالج التشرد، وفقر الأطفال، وحملات أخرى لحظر الألغام الأرضية. كما ساعدت في تغيير النظرة إلى مرضى الإيدز، عندما تم تصويرها وهي تصافح رجلا مصابا بفايروس نقص المناعة البشرية، لتثبت أنه غير معدٍ بالملامسة.