في تجربة دولية حديثة، طور باحثون بريطانيون تقنية للقضاء على السكري النوع الثاني، ما يعفي المرضى من وخزات الإنسولين وأقراص الدواء اليومية.
وتعيد التقنية تسطيح الغشاء المخاطي في الاثني عشر، عبر إدخال بالون صغير عن طريق الحلق، ونفخه بالماء الساخن بدرجة 90 مئوية، ليصل إلى معدة المريض ثم الأمعاء والاثني عشر ما يحرق الخلايا التالفة المسؤولة عن إطلاق الإنسولين بالجسم، ما ينظم مستوى السكر في الدم.
ووفق «ديلي ميل» البريطانية (السبت)، أكد الباحثون أن العملية تستغرق 45 دقيقة تحت التخدير، وتظهر نتائجها بعد 48 ساعة، إذ تختفي البطانة السميكة والخلايا التالفة وتستبدل بخلايا سليمة تكتمل خلال 3 أشهر.
وتعيد التقنية تسطيح الغشاء المخاطي في الاثني عشر، عبر إدخال بالون صغير عن طريق الحلق، ونفخه بالماء الساخن بدرجة 90 مئوية، ليصل إلى معدة المريض ثم الأمعاء والاثني عشر ما يحرق الخلايا التالفة المسؤولة عن إطلاق الإنسولين بالجسم، ما ينظم مستوى السكر في الدم.
ووفق «ديلي ميل» البريطانية (السبت)، أكد الباحثون أن العملية تستغرق 45 دقيقة تحت التخدير، وتظهر نتائجها بعد 48 ساعة، إذ تختفي البطانة السميكة والخلايا التالفة وتستبدل بخلايا سليمة تكتمل خلال 3 أشهر.