على بعد نصف ساعة من مطار الملك عبدالعزيز، أدرجت الهيئة السعودية للسياحة «جبل القمر» الذي يقع شمال شرق جدة، ضمن الوجهات السياحية الـ17 التي تستضيف 300 فعالية تنفذها 200 شركة محلية وعالمية، وتستمر حتى 31 مارس القادم، تحت مظلة «تنفس روح السعودية».
وتعود تسمية الجبل الشاهق الارتفاع، لتشابه تضاريسه مع تفاصيل سطح القمر، من ناحية تضاد الألوان والتضاريس التي تتنوع بين صخور حالكة السواد، ورمال صارخة البياض، فيما يحاط الوادي بطبيعة خلابة، وإطلالات غير مسبوقة، عبر امتداد صحراوي رحب، يناسب محبي مغامرات المشي لمسافات طويلة والتخييم والتسلق، ناهيك عن موقعه المثالي لمراقبة غروب الشمس، وما يليه من متعة تأمل للنجوم، ما يجعله مكانا مناسبا للتخييم وحفلات الشوي على الحطب والشاي على الجمر، ثم المبيت بمخيماته المؤقتة.
ويتميز جبل القمر بالتنوع الجغرافي والمناخي، إذ يجمع بين قمم الجبال والسهول الرملية، ناهيك عن التنوع المناخي من بارد جدا إلى معتل، وخصوصا كلما اقتربت من جبل «جديب» ذات التكوينات الصخرية الفريدة التي تبدو كنحت يدوي أتقنه البشر قبل آلاف السنين. أما تأمل عجائب الطبيعة فحدث ولا حرج، إذ يمنح الفرصة لعينيك الاستمتاع بمناظر مبهرة للقمر، ونافذة واسعة على نجوم تضيء سماء صافية في غالبية أيام السنة. أما إذا كنت من الباحثين عن رحلة أكثر جرأة، فعليك حجز مكانك بين الكثبان الرملية والطرق الوعرة والتخييم في الصحراء، بين صخور محاطة برمال لأميال، ولو كنت من محبي مغامرات ركوب الدراجات الرباعية، فعليك بجبل القمر، الذي يحتضن نشاطات عدة تناسب العائلة والأطفال، مثل ركوب الجمال، وتسلق الجبال، وكرة القدم، والطائرة، وشد الحبل. وعشرات الفعاليات الممهورة بقوائم عدة الخدمات وأسعار في المتناول، تكتمل جميعها لتصبح المتعة والدفء والشتاء حولك.
وتعود تسمية الجبل الشاهق الارتفاع، لتشابه تضاريسه مع تفاصيل سطح القمر، من ناحية تضاد الألوان والتضاريس التي تتنوع بين صخور حالكة السواد، ورمال صارخة البياض، فيما يحاط الوادي بطبيعة خلابة، وإطلالات غير مسبوقة، عبر امتداد صحراوي رحب، يناسب محبي مغامرات المشي لمسافات طويلة والتخييم والتسلق، ناهيك عن موقعه المثالي لمراقبة غروب الشمس، وما يليه من متعة تأمل للنجوم، ما يجعله مكانا مناسبا للتخييم وحفلات الشوي على الحطب والشاي على الجمر، ثم المبيت بمخيماته المؤقتة.
ويتميز جبل القمر بالتنوع الجغرافي والمناخي، إذ يجمع بين قمم الجبال والسهول الرملية، ناهيك عن التنوع المناخي من بارد جدا إلى معتل، وخصوصا كلما اقتربت من جبل «جديب» ذات التكوينات الصخرية الفريدة التي تبدو كنحت يدوي أتقنه البشر قبل آلاف السنين. أما تأمل عجائب الطبيعة فحدث ولا حرج، إذ يمنح الفرصة لعينيك الاستمتاع بمناظر مبهرة للقمر، ونافذة واسعة على نجوم تضيء سماء صافية في غالبية أيام السنة. أما إذا كنت من الباحثين عن رحلة أكثر جرأة، فعليك حجز مكانك بين الكثبان الرملية والطرق الوعرة والتخييم في الصحراء، بين صخور محاطة برمال لأميال، ولو كنت من محبي مغامرات ركوب الدراجات الرباعية، فعليك بجبل القمر، الذي يحتضن نشاطات عدة تناسب العائلة والأطفال، مثل ركوب الجمال، وتسلق الجبال، وكرة القدم، والطائرة، وشد الحبل. وعشرات الفعاليات الممهورة بقوائم عدة الخدمات وأسعار في المتناول، تكتمل جميعها لتصبح المتعة والدفء والشتاء حولك.