كشف الفنان السعودي فهد الحيان لـ«عكاظ» أن رفقاء دربه الفنانين ناصر القصبي وعبدالله السدحان تجاهلاه، ولم يعرضا عليه العمل في مسلسلات رمضان هذا العام، واستدرك الحيان: «صناع مسلسل (شليوي ناس) عرضوا علي العمل كضيف شرف، لكني رفضت».
وحول رأيه في الأعمال الدرامية المعروضة خلال شهر الصيام، قال: «لا يسعفني وقتي لمتابعة جميع المعروض، إلا أنني أتابع (ممنوع التجول) و(استديو 21)»، وتابع: «المسلسلان لم يكونا موفقين في الطرح، أفكارهما معقولة، ولكن يفترض بصناع العملين أن يتعمقا في طرحها بشكل أكبر»، وانتقد الحيان قفلات ونهايات الحلقات، واستدرك: «ممنوع التجول وضع نفسه في خانة ضيقة وكأنه موضوع واحد يدور حول نفسه، فقد تناول حدثا وقطعه إلى أجزاء صغيرة، ما أدخله في (ديلمة) معقدة، أفقدتهم السيطرة عليه نوعا ما». وواصل: «جميع مراحل العمل جيدة إنتاج وإخراجا وتمثيلاً، إلا أن السيناريو والحوار لم يكتب لهما النجاح، رغم أنه كان المنتظر أن يخرجا بشكل أفضل مما تابعناه على الشاشة».
وعن غيابه عن دراما رمضان هذا العام، قال الحيان: «قدمت عملاً خاصاً من إشرافي للتلفزيون السعودي، وأعتقد أن قصته رائعة، ووفرت شخصيات للعمل، لكن لم يتفاعل معه المسؤولون، ولم تتح لي الفرصة في مناقشتهم أو تعديل ما يرونه». فيما رفض الحيان أن يكون تأخير تقديم العمل وراء عدم قبوله، لاسيما أنه قدمه في وقت مبكر، حسب قوله.
وعن (الديك الأزرق) بطولة السدحان وبيومي فؤاد وشيماء سيف، علق الحيان: «للحقيقة لم أشاهده لأني كنت مشغولا في تصوير برنامج (تحدي النجوم) في أستوديوهات التلفزيون السعودي، ولكني سمعته أنه عمل جميل، فالسدحان نجم وحين يتعاون مع فنانين مصريين مثل بيومي وشيماء، فمن المؤكد أن يخرج العمل بشكل جيد»، وحول مسلسل (شليوي ناش) يقول: «أثبت السدحان جدارته في التراجيديا وبمساندة مجموعة من الفنانين أبرزهم يعقوب عبدالله، وعبدالإمام عبدالله، ومحمد العجمي ومرام البلوشي، وقد عرضوا عليّ المشاركة في المسلسل كضيف شرف، لكني لم أقبل، فمسيرتي تؤهلني للأدوار الأساسية في أي عمل فني».
وحول رأيه في الأعمال الدرامية المعروضة خلال شهر الصيام، قال: «لا يسعفني وقتي لمتابعة جميع المعروض، إلا أنني أتابع (ممنوع التجول) و(استديو 21)»، وتابع: «المسلسلان لم يكونا موفقين في الطرح، أفكارهما معقولة، ولكن يفترض بصناع العملين أن يتعمقا في طرحها بشكل أكبر»، وانتقد الحيان قفلات ونهايات الحلقات، واستدرك: «ممنوع التجول وضع نفسه في خانة ضيقة وكأنه موضوع واحد يدور حول نفسه، فقد تناول حدثا وقطعه إلى أجزاء صغيرة، ما أدخله في (ديلمة) معقدة، أفقدتهم السيطرة عليه نوعا ما». وواصل: «جميع مراحل العمل جيدة إنتاج وإخراجا وتمثيلاً، إلا أن السيناريو والحوار لم يكتب لهما النجاح، رغم أنه كان المنتظر أن يخرجا بشكل أفضل مما تابعناه على الشاشة».
وعن غيابه عن دراما رمضان هذا العام، قال الحيان: «قدمت عملاً خاصاً من إشرافي للتلفزيون السعودي، وأعتقد أن قصته رائعة، ووفرت شخصيات للعمل، لكن لم يتفاعل معه المسؤولون، ولم تتح لي الفرصة في مناقشتهم أو تعديل ما يرونه». فيما رفض الحيان أن يكون تأخير تقديم العمل وراء عدم قبوله، لاسيما أنه قدمه في وقت مبكر، حسب قوله.
وعن (الديك الأزرق) بطولة السدحان وبيومي فؤاد وشيماء سيف، علق الحيان: «للحقيقة لم أشاهده لأني كنت مشغولا في تصوير برنامج (تحدي النجوم) في أستوديوهات التلفزيون السعودي، ولكني سمعته أنه عمل جميل، فالسدحان نجم وحين يتعاون مع فنانين مصريين مثل بيومي وشيماء، فمن المؤكد أن يخرج العمل بشكل جيد»، وحول مسلسل (شليوي ناش) يقول: «أثبت السدحان جدارته في التراجيديا وبمساندة مجموعة من الفنانين أبرزهم يعقوب عبدالله، وعبدالإمام عبدالله، ومحمد العجمي ومرام البلوشي، وقد عرضوا عليّ المشاركة في المسلسل كضيف شرف، لكني لم أقبل، فمسيرتي تؤهلني للأدوار الأساسية في أي عمل فني».