اكتشف فريق من العلماء خمسة أنظمة من النجوم المزدوجة لكل منها كوكب قادر على دعم الحياة، باستخدام بيانات من تلسكوب كيبلر الفضائي التابع لناسا.
واستخدم علماء جامعة إلينوي بيانات كيبلر لإنشاء منهجية جديدة يمكنها تحديد الأنظمة ذات النجمين التي يمكن أن تستضيف كواكب شبيهة بالأرض صالحة للحياة.
ودرس الباحثون آثار الكواكب ذات النجم المزدوج والعملاق على مناطق صالحة للحياة في تسعة أنظمة رصدتها مهمة كيبلر، بحسب «RT».
وكان لكل من الأنظمة التي اختاروها كوكب واحد كبير على الأقل بحجم كوكب نبتون في النظام الشمسي، وفعلوا ذلك لأنهم أرادوا إثبات أن وجود كوكب كبير لا يمنع فرصة تطور العوالم الصالحة للحياة في منطقة المعتدل - المنطقة التي يمكن أن تتدفق فيها المياه السائلة على سطح كوكب.
ويقول المعد المقابل الدكتور نيكولاوس جورجاكاراكوس، باحث مشارك من قسم العلوم في جامعة نيويورك أبوظبي: «من المرجح جدا أن تتطور الحياة على الكواكب الواقعة داخل المنطقة الصالحة للحياة في نظامها، تماما مثل الأرض».
واستخدم علماء جامعة إلينوي بيانات كيبلر لإنشاء منهجية جديدة يمكنها تحديد الأنظمة ذات النجمين التي يمكن أن تستضيف كواكب شبيهة بالأرض صالحة للحياة.
ودرس الباحثون آثار الكواكب ذات النجم المزدوج والعملاق على مناطق صالحة للحياة في تسعة أنظمة رصدتها مهمة كيبلر، بحسب «RT».
وكان لكل من الأنظمة التي اختاروها كوكب واحد كبير على الأقل بحجم كوكب نبتون في النظام الشمسي، وفعلوا ذلك لأنهم أرادوا إثبات أن وجود كوكب كبير لا يمنع فرصة تطور العوالم الصالحة للحياة في منطقة المعتدل - المنطقة التي يمكن أن تتدفق فيها المياه السائلة على سطح كوكب.
ويقول المعد المقابل الدكتور نيكولاوس جورجاكاراكوس، باحث مشارك من قسم العلوم في جامعة نيويورك أبوظبي: «من المرجح جدا أن تتطور الحياة على الكواكب الواقعة داخل المنطقة الصالحة للحياة في نظامها، تماما مثل الأرض».