شاعر ازدهرت
ملامحه التجديدية وروافده الفنية
وشعر توافرت
مظاهره التقليدية ولغته الشفافة
شاعر تمرد
على قوالب الشعر المتوارثة
وشعر انتقل
إلى الأساليب المصورة فنياً
شاعر كتب
سيرته شعراً.. وشعره سيرة
وشعر صهر
المفاهيم وأعاد تشكيلها
شاعر أمسك
العصا من منتصفها
وشعر زاوج
بين الأصالة والمعاصرة
شاعر أوجد
ترابطاً عضوياً في قصيدته العمودية
وشعر تجاوز
المعارف التقليدية إلى الخصوصية..
***
من قرية «البردون»
في ذمار اليمنية
خرج شاعر ضرير
أمسك بالشعر منذ الـ13 ربيعاً
عبدالله البردوني (1928 ـ 1999)
ظاهرة استثنائية
في الشعر العربي الحديث
وعلامة فارقة
للشعر اليمني المعاصر
بحضور ثري للبيئة اليمنية
ووجدان شعبي للإنسان اليمني
أوجد مضامين مفعمة
بقضايا الإنسان وتطلعاته
وخصائص أسلوبية وعمودية قصيدة
نفضت رماد «الماضي»
وحملت شعلة «الحاضر»..
***
عند «التقابل»
برزت مقومات بنيته الشعرية
كثافة وتنوعاً وامتداداً
إثارة وجمالاً ومفارقة
وعند «الخصائص»
تجلت الوحدة العضوية
كلاسيكياً ورومانتيكياً وواقعياً
أغراضاً وألفاظاً وتراكيباً
وعند «الشعور»
جسد المعاناة والنقد اللاذع
غربة ونزعة ورفضاً
أديباً وفنياً وعضوياً
وعند «الإحساس»
كسر العلاقات التقليدية
جمالياً ودرامياً وفنياً
توصيفاً وشكلاً وعروضاً..
***
من هنا
ظهرت مضامين
الحياة الجديدة للبردوني
وبقي وجهاً متوهجاً
في ذاكرة الناس
وأحاديث الشعراء..
ملامحه التجديدية وروافده الفنية
وشعر توافرت
مظاهره التقليدية ولغته الشفافة
شاعر تمرد
على قوالب الشعر المتوارثة
وشعر انتقل
إلى الأساليب المصورة فنياً
شاعر كتب
سيرته شعراً.. وشعره سيرة
وشعر صهر
المفاهيم وأعاد تشكيلها
شاعر أمسك
العصا من منتصفها
وشعر زاوج
بين الأصالة والمعاصرة
شاعر أوجد
ترابطاً عضوياً في قصيدته العمودية
وشعر تجاوز
المعارف التقليدية إلى الخصوصية..
***
من قرية «البردون»
في ذمار اليمنية
خرج شاعر ضرير
أمسك بالشعر منذ الـ13 ربيعاً
عبدالله البردوني (1928 ـ 1999)
ظاهرة استثنائية
في الشعر العربي الحديث
وعلامة فارقة
للشعر اليمني المعاصر
بحضور ثري للبيئة اليمنية
ووجدان شعبي للإنسان اليمني
أوجد مضامين مفعمة
بقضايا الإنسان وتطلعاته
وخصائص أسلوبية وعمودية قصيدة
نفضت رماد «الماضي»
وحملت شعلة «الحاضر»..
***
عند «التقابل»
برزت مقومات بنيته الشعرية
كثافة وتنوعاً وامتداداً
إثارة وجمالاً ومفارقة
وعند «الخصائص»
تجلت الوحدة العضوية
كلاسيكياً ورومانتيكياً وواقعياً
أغراضاً وألفاظاً وتراكيباً
وعند «الشعور»
جسد المعاناة والنقد اللاذع
غربة ونزعة ورفضاً
أديباً وفنياً وعضوياً
وعند «الإحساس»
كسر العلاقات التقليدية
جمالياً ودرامياً وفنياً
توصيفاً وشكلاً وعروضاً..
***
من هنا
ظهرت مضامين
الحياة الجديدة للبردوني
وبقي وجهاً متوهجاً
في ذاكرة الناس
وأحاديث الشعراء..