من تاريخ الجمال
وحضارة مدينة
و«شط الهوى»
والدنيا الهنية
والليالي الرضية
والنسمة البحرية
«الإسكندرية»
خرج
ذلك العلامة الدستوري
ليملأ الدنيا قانوناً
بـ«دستور»
التوقف محرَّم
لمن أراد الإنتاج
إنه حديث عن
رجل أضفى على المشهد
بهجة تنمية الفكر القانوني
داخل الفضاء الاجتماعي..
***
عبدالرزاق السنهوري (1895ـ1971)
أبو القانون المدني المعاصر
وفقه المعاملات
في الشريعة الغراء
والأب التاريخي لمشاريع
التشريعات القانونية العربية
أشهر فقهاء القانون عالمياً
وأميز علمائه ورموزه عربياً
منذ وقت مبكر
درس التراث العربي
«الأغاني» و«الأمالي»
و«العقد الفريد»
وأعجب بشعر
«المتنبي» و«الكواكبي»
فجمع بين
التوقد الشبابي
والحراك الفكري
والخبرة القضائية
والتجربة الأكاديمية والإدارية..
***
لم يكن فحسب
فقيهاً ومفكراً قانونياً
إنما مكتبة قانونية عامرة
وفي عزلة الـ16 عاماً
أنجز أهم مؤلفاته القانونية
مكتبات المحامين لا تخلو
من موسوعته «الوسيط»
في القانون المدني
الذي كتبه
بثقافة دستورية شمولية
ومرجعية تراثية متجددة
امتاز فكره القانوني
بالديمقراطية والليبرالية
ولكنه لم يتخلَّ
عن قوانين الشريعة الإسلامية
آمن باستقلال القضاء
ومال إلى «العدالة الاجتماعية»
وبرزت أفكاره الإصلاحية..
***
ذلك هو
السنهوري الوقور
رجل القانون الأنيق
وتلك هي
العلامة الفارقة
لكتابة سِيَر العظماء.
وحضارة مدينة
و«شط الهوى»
والدنيا الهنية
والليالي الرضية
والنسمة البحرية
«الإسكندرية»
خرج
ذلك العلامة الدستوري
ليملأ الدنيا قانوناً
بـ«دستور»
التوقف محرَّم
لمن أراد الإنتاج
إنه حديث عن
رجل أضفى على المشهد
بهجة تنمية الفكر القانوني
داخل الفضاء الاجتماعي..
***
عبدالرزاق السنهوري (1895ـ1971)
أبو القانون المدني المعاصر
وفقه المعاملات
في الشريعة الغراء
والأب التاريخي لمشاريع
التشريعات القانونية العربية
أشهر فقهاء القانون عالمياً
وأميز علمائه ورموزه عربياً
منذ وقت مبكر
درس التراث العربي
«الأغاني» و«الأمالي»
و«العقد الفريد»
وأعجب بشعر
«المتنبي» و«الكواكبي»
فجمع بين
التوقد الشبابي
والحراك الفكري
والخبرة القضائية
والتجربة الأكاديمية والإدارية..
***
لم يكن فحسب
فقيهاً ومفكراً قانونياً
إنما مكتبة قانونية عامرة
وفي عزلة الـ16 عاماً
أنجز أهم مؤلفاته القانونية
مكتبات المحامين لا تخلو
من موسوعته «الوسيط»
في القانون المدني
الذي كتبه
بثقافة دستورية شمولية
ومرجعية تراثية متجددة
امتاز فكره القانوني
بالديمقراطية والليبرالية
ولكنه لم يتخلَّ
عن قوانين الشريعة الإسلامية
آمن باستقلال القضاء
ومال إلى «العدالة الاجتماعية»
وبرزت أفكاره الإصلاحية..
***
ذلك هو
السنهوري الوقور
رجل القانون الأنيق
وتلك هي
العلامة الفارقة
لكتابة سِيَر العظماء.