يرقد أستاذ الصحافة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الملحق الثقافي السعودي السابق في المغرب والسودان الدكتور ناصر البراق على السرير الأبيض، لتعرضه لوعكة صحية أجبرته على الدخول لمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض. فيما تفاعل مثقفون وإعلاميون مع حالته الصحية عبر «تويتر»، مطالبين بعلاجه في الخارج، إذ كتب الروائي عبده خال: «كسر خاطري مرض الأخ ناصر، ولأنه كان وفياً مع الجميع فلنكن (إعلاميون ومثقفون) يداً واحدة لانتشاله من نكسته المرضية بإخلائه وعلاجه بالخارج.. وإن كان الأمر يتطلب مناشدة الديوان الملكي لإنقاذه، فليس أمامنا إلا ذلك، خصوصا أن مرض السرطان تمكن من أجزاء حيوية في جسده، والعلاج بالخارج مقترح الأطباء المشرفين على حالته».
وكتب رئيس مجلس إدارة جمعية «إعلاميون» الدكتور سعود الغربي: «الوضع الصحي الحرج للدكتور البراق يتطلب وقفة وطن.. من ولاة أمرنا -حفظهم الله- كعادتهم السامية مع أبناء وطنهم، نأمل أن يتم إخلاؤه طبياً وبشكل عاجل لأحد المراكز الطبية العالمية المتخصصة». فيما كتب المذيع خالد العقيلي: «زميلنا الإعلامي الدكتور البراق في حالة صحية حرجة، ووضعه بحاجة لعلاج خارج المملكة. نسأل الله أن يمن عليه بالشفاء وأن يصل موضوعه إلى ولاة الأمر حفظهم الله». كما قال المذيع عبدالعزيز العيد: «الدكتور ناصر أخونا وزميلنا الإعلامي والأكاديمي بحاجة ماسة لرعاية طبية خاصة، بسبب ما وصل إليه وضعه الصحي من حرج وصعوبة. نأمل أن يلتفت إليه المسؤولون خصوصا وزارة الإعلام».
يذكر أن البراق خدم وطنه في العديد من المناصب التي تقلدها، إذ شهدت الثقافة السعودية إبان عمله في المغرب والسودان حضورا لافتا ومميزا، كما ترأس قسم الصحافة والنشر الإلكتروني بجامعة الإمام، وعمل صحفيا سياسيا وثقافيا في صحيفة «الحياة» اللندنية، ومستشارا إعلاميا بوزارة الإعلام ومحاضرا في جامعة تبوك، وعضوا في عدد من اللجان الإعلامية والثقافية.
وكتب رئيس مجلس إدارة جمعية «إعلاميون» الدكتور سعود الغربي: «الوضع الصحي الحرج للدكتور البراق يتطلب وقفة وطن.. من ولاة أمرنا -حفظهم الله- كعادتهم السامية مع أبناء وطنهم، نأمل أن يتم إخلاؤه طبياً وبشكل عاجل لأحد المراكز الطبية العالمية المتخصصة». فيما كتب المذيع خالد العقيلي: «زميلنا الإعلامي الدكتور البراق في حالة صحية حرجة، ووضعه بحاجة لعلاج خارج المملكة. نسأل الله أن يمن عليه بالشفاء وأن يصل موضوعه إلى ولاة الأمر حفظهم الله». كما قال المذيع عبدالعزيز العيد: «الدكتور ناصر أخونا وزميلنا الإعلامي والأكاديمي بحاجة ماسة لرعاية طبية خاصة، بسبب ما وصل إليه وضعه الصحي من حرج وصعوبة. نأمل أن يلتفت إليه المسؤولون خصوصا وزارة الإعلام».
يذكر أن البراق خدم وطنه في العديد من المناصب التي تقلدها، إذ شهدت الثقافة السعودية إبان عمله في المغرب والسودان حضورا لافتا ومميزا، كما ترأس قسم الصحافة والنشر الإلكتروني بجامعة الإمام، وعمل صحفيا سياسيا وثقافيا في صحيفة «الحياة» اللندنية، ومستشارا إعلاميا بوزارة الإعلام ومحاضرا في جامعة تبوك، وعضوا في عدد من اللجان الإعلامية والثقافية.