بين
الذكرى والذاكرة
أطلت على الدنيا
من مدينة الورود
والعنب و«البروشومي»
والربيع الفاتن.. «الطائف»
لأب «حائلي»
ضابط مرموق في الجيش
وأم «إحسائية» عرفت قدراتها
وفي ربيعها السادس
ارتحلت وأسرتها
إلى «الخرج»، ثم «الرياض»
وفي طفولتها «الباهرة»
تعلمت بأرقى المدارس
وعشقت المسرح ونجوميته
وانبهرت بأضواء التلفزيون
وطرقت أبواب الفن
***
ناجية فهد الربيَّع (1955)
امرأة سعودية
متعددة التجارب الفريدة
ممثلة ومذيعة ومخرجة وكاتبة
عززت قدرتها الإنتاجية
وحجزت مقعداً وثيراً
بين نجوم الثمانينات
مع أول تجربة درامية
طفلة بمسلسل «المهند»
ومنذ ربيعها العاشر
منتصف الستينات الميلادية
دعاها «التلفزيون»
للمشاركة في برامج الأطفال..
أما الإذاعة
فبدأتها في المرحلة «الثانوية»
مقدمة لبرنامجي
«صباح الخير» و«ياليل دانة»..
***
في أمريكا
كان «الإعلام» ديدنها
نهاية السبعينات وبداية الثمانيات
«للبكالوريوس» و«الماجستير»
وهناك
أخذت بعلوم الإخراج
والحركة المسرحية
والصوت والتمثيل..
وفي الرياض
استقطبها المستشفى التخصصي
مخرجة للبرامج الطبية والعلمية
ورئيسة لقسم العربية والإنجليزية
بمكتبة تلفزيون المستشفى..
***
وبين
مجتمع دفَّان وضائقة مالية
كفكفت دموعها حزناً
لم تجد من يعالجها
من فقاعات شرايين المخ..
إن انفجرت غادرت الدنيا
وإن كان ولا بد
فالإصابة بالشلل الكامل.
الذكرى والذاكرة
أطلت على الدنيا
من مدينة الورود
والعنب و«البروشومي»
والربيع الفاتن.. «الطائف»
لأب «حائلي»
ضابط مرموق في الجيش
وأم «إحسائية» عرفت قدراتها
وفي ربيعها السادس
ارتحلت وأسرتها
إلى «الخرج»، ثم «الرياض»
وفي طفولتها «الباهرة»
تعلمت بأرقى المدارس
وعشقت المسرح ونجوميته
وانبهرت بأضواء التلفزيون
وطرقت أبواب الفن
***
ناجية فهد الربيَّع (1955)
امرأة سعودية
متعددة التجارب الفريدة
ممثلة ومذيعة ومخرجة وكاتبة
عززت قدرتها الإنتاجية
وحجزت مقعداً وثيراً
بين نجوم الثمانينات
مع أول تجربة درامية
طفلة بمسلسل «المهند»
ومنذ ربيعها العاشر
منتصف الستينات الميلادية
دعاها «التلفزيون»
للمشاركة في برامج الأطفال..
أما الإذاعة
فبدأتها في المرحلة «الثانوية»
مقدمة لبرنامجي
«صباح الخير» و«ياليل دانة»..
***
في أمريكا
كان «الإعلام» ديدنها
نهاية السبعينات وبداية الثمانيات
«للبكالوريوس» و«الماجستير»
وهناك
أخذت بعلوم الإخراج
والحركة المسرحية
والصوت والتمثيل..
وفي الرياض
استقطبها المستشفى التخصصي
مخرجة للبرامج الطبية والعلمية
ورئيسة لقسم العربية والإنجليزية
بمكتبة تلفزيون المستشفى..
***
وبين
مجتمع دفَّان وضائقة مالية
كفكفت دموعها حزناً
لم تجد من يعالجها
من فقاعات شرايين المخ..
إن انفجرت غادرت الدنيا
وإن كان ولا بد
فالإصابة بالشلل الكامل.