بين
عالم متغير وواقع متبدل
وتحولات لا تنتهي
وقف خطيباً للمرة الأولى
من منبر «نمرة» بعرفات
وبين
تجربة موسمية متوقِّدة
أظهر حقيقة «فقه الحياة»
براحة يد ورجاحة عقل
ليبقى في ذاكرة الحاج
وبين
واقع الحياة وتوقعها
والنوازل وابتلاءاتها
جاء ليستخلص «فقه التوقع»
ويستثمر «فقه الواقع»
***
الشيخ الدكتور
بندر بن عبدالعزيز بليلة (1975)
ابن «أم القرى» وابن بطنها
الفقيه الإمام الأكاديمي
خطيب عرفة 1442
عالم شاب حصيف
جمع الأصالة والمعاصرة
والأسلوب الإنساني الرفيع
والعذوبة لمن استمع تلاوته
من
التدريس الجامعي الأكاديمي
إلى الإمامة والخطابة بالحرم
ومن فقيه راسخ متمكن
إلى عضوية كبار العلماء
ومن
إرث نبوي لم يحد عنه
أصبح عالماً وضاء
بفكر مستنير مزدهر
ونقد وتحليل مشع
ومن
حياة مكللة بالنجاحات
والطموحات والأحلام
إلى تحدٍّ يأتي
بعده إنجاز وتميز
***
مع
قلبه المفتوح الآسر للقلوب
لم يغلق آفاق العلم
بوجهه الشرعي الصحيح
ونوره المتوهج قولاً وعملاً
وعند
رحابة فقيه وأريحية عالم
داعية بحكمة في العرض
لا ترى إلا في
المخلصين من العلماء
***
ذلك هو
العالم الذي تسطع
شمس المعرفة على يديه
ولن تغيب بعالم مثله.
عالم متغير وواقع متبدل
وتحولات لا تنتهي
وقف خطيباً للمرة الأولى
من منبر «نمرة» بعرفات
وبين
تجربة موسمية متوقِّدة
أظهر حقيقة «فقه الحياة»
براحة يد ورجاحة عقل
ليبقى في ذاكرة الحاج
وبين
واقع الحياة وتوقعها
والنوازل وابتلاءاتها
جاء ليستخلص «فقه التوقع»
ويستثمر «فقه الواقع»
***
الشيخ الدكتور
بندر بن عبدالعزيز بليلة (1975)
ابن «أم القرى» وابن بطنها
الفقيه الإمام الأكاديمي
خطيب عرفة 1442
عالم شاب حصيف
جمع الأصالة والمعاصرة
والأسلوب الإنساني الرفيع
والعذوبة لمن استمع تلاوته
من
التدريس الجامعي الأكاديمي
إلى الإمامة والخطابة بالحرم
ومن فقيه راسخ متمكن
إلى عضوية كبار العلماء
ومن
إرث نبوي لم يحد عنه
أصبح عالماً وضاء
بفكر مستنير مزدهر
ونقد وتحليل مشع
ومن
حياة مكللة بالنجاحات
والطموحات والأحلام
إلى تحدٍّ يأتي
بعده إنجاز وتميز
***
مع
قلبه المفتوح الآسر للقلوب
لم يغلق آفاق العلم
بوجهه الشرعي الصحيح
ونوره المتوهج قولاً وعملاً
وعند
رحابة فقيه وأريحية عالم
داعية بحكمة في العرض
لا ترى إلا في
المخلصين من العلماء
***
ذلك هو
العالم الذي تسطع
شمس المعرفة على يديه
ولن تغيب بعالم مثله.