من
رونق زهرة الشرق «بيروت»
المدينة الباقية في ذاكرتها
بعذوبة آخذة إلى البدايات
احتفت أسرتها بقدومها للدنيا
ومن
36 عاماً بإذاعة جدة
مُطلِقة لسانها باللغة الفرنسية
صدحت بمبادئ الدين ورسالته
وعزفت بتاريخ الوطن وثقافته
ومن
جامعة «المؤسس» باحثة وأكاديمية
حققت حلم ولادة فاخرة
لقِسِم أكاديمي للغة الفرنسية
بنزعة مشرقة بألوان السعادة..
***
البروفيسورة
ندى محمد جميل برنجي
أول أستاذة للغة الفرنسية
بجامعة الملك عبدالعزيز
وأول سعودية تحصد دكتوراه
اللغة الفرنسية وآدابها المقارنة..
مع
فياضة «مطوفة» قاصدي الحرم
وعضوية مجلس مؤسسة طوافة
واستثمار «الترجمة» لمؤازرة حاج
فناظرة رشيقة لمعالجات موسم
ومع
الاكتشافات العلمية ومجالات الاختراع
مؤشرات امرأة خططت للعالمية
ونظرة جمالية بتوقيع «مُبتكر»
كالفواكه النادرة بغير موسمها
أما
مع نظيراتها بنات بلدها
فرسمت صورة السعوديات الحقيقية
ببرامج تدريبية نفسية واجتماعية
وأبرزت جوانبها المُشكِّلة حياتها..
***
في
تعمُّق رفيع بالثقافات العالمية
فهي مرجع للتخطيط الاستراتيجي
للغة الفرنسية والأدب المقارن
لإضاءة واقع بلدها وحضارتها
وفي
الدراسات المعرفية لتعلّم اللغات
تبوأت مكانة بحثية مختلفة
ومع «جواهر الجزيرة العربية»
جاء ديوانها الشعري بالفرنسية
وفي
بذوخ مع اللغات الأجنبية
إعلامية وأكاديمية وباحثة ومترجمة
توجت بوسام «السعفة الأكاديمية»
برتبة «فارس» من فرنسا..
***
تلك هي
المرأة المُلْسِنة باللغة الفرنسية
المتشعِّبة في آدابها وترجماتها
الحاصدة الأولوية في دراساتها
المطالبة بإعادتها لمناهج «الثانوية».
رونق زهرة الشرق «بيروت»
المدينة الباقية في ذاكرتها
بعذوبة آخذة إلى البدايات
احتفت أسرتها بقدومها للدنيا
ومن
36 عاماً بإذاعة جدة
مُطلِقة لسانها باللغة الفرنسية
صدحت بمبادئ الدين ورسالته
وعزفت بتاريخ الوطن وثقافته
ومن
جامعة «المؤسس» باحثة وأكاديمية
حققت حلم ولادة فاخرة
لقِسِم أكاديمي للغة الفرنسية
بنزعة مشرقة بألوان السعادة..
***
البروفيسورة
ندى محمد جميل برنجي
أول أستاذة للغة الفرنسية
بجامعة الملك عبدالعزيز
وأول سعودية تحصد دكتوراه
اللغة الفرنسية وآدابها المقارنة..
مع
فياضة «مطوفة» قاصدي الحرم
وعضوية مجلس مؤسسة طوافة
واستثمار «الترجمة» لمؤازرة حاج
فناظرة رشيقة لمعالجات موسم
ومع
الاكتشافات العلمية ومجالات الاختراع
مؤشرات امرأة خططت للعالمية
ونظرة جمالية بتوقيع «مُبتكر»
كالفواكه النادرة بغير موسمها
أما
مع نظيراتها بنات بلدها
فرسمت صورة السعوديات الحقيقية
ببرامج تدريبية نفسية واجتماعية
وأبرزت جوانبها المُشكِّلة حياتها..
***
في
تعمُّق رفيع بالثقافات العالمية
فهي مرجع للتخطيط الاستراتيجي
للغة الفرنسية والأدب المقارن
لإضاءة واقع بلدها وحضارتها
وفي
الدراسات المعرفية لتعلّم اللغات
تبوأت مكانة بحثية مختلفة
ومع «جواهر الجزيرة العربية»
جاء ديوانها الشعري بالفرنسية
وفي
بذوخ مع اللغات الأجنبية
إعلامية وأكاديمية وباحثة ومترجمة
توجت بوسام «السعفة الأكاديمية»
برتبة «فارس» من فرنسا..
***
تلك هي
المرأة المُلْسِنة باللغة الفرنسية
المتشعِّبة في آدابها وترجماتها
الحاصدة الأولوية في دراساتها
المطالبة بإعادتها لمناهج «الثانوية».