أسدلت باريس اليوم (الجمعة) الستار على مجموعة من جرائم اغتصاب وقتل وقعت منذ قرابة 35 عاما بعد أن اعترف منفذها بفعلته وانتحر، وتبين أن المجرم الشرطي فرانسوا 59 عاما.
فرانسوا الذي كان يسكن في مدينة ساحلية جنوبي البلاد، انتحر الأسبوع الماضي وترك ورقة اعترف فيها بكافة جرائم الاغتصاب والقتل التي ارتكبها في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي.
وأعلنت الشرطة الفرنسية الجمعة أن فحوصات الحمض النووي أثبتت أنه القاتل!