كشف موقع «ميترو» الإخباري أكثر المدن الصديقة للبيئة في العالم، التي لا تعد من الأعباء الرئيسية على موارد الكوكب، بمسؤوليتها عن إنتاج آلاف الأطنان من النفايات والتلوث الشديد واستهلاك الوقود الأحفوري.
وفيما يتوقع أن تكون مدينة «ذا لاين» السعودية قريباً الأولى في العالم كنموذج حضاري لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، تتنافس حالياً عدة مدن في كونها الأكثر صداقة للبيئة، وهي: سنغافورة، جنيف، بريسبن، فيلنيوس، كوبنهاجن، فيينا، غوتنبرغ.
وفيما يتوقع أن تكون مدينة «ذا لاين» السعودية قريباً الأولى في العالم كنموذج حضاري لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، تتنافس حالياً عدة مدن في كونها الأكثر صداقة للبيئة، وهي: سنغافورة، جنيف، بريسبن، فيلنيوس، كوبنهاجن، فيينا، غوتنبرغ.