بين كون السعادة اختيارا أو ظروفا، نشر موقع فوربس تقريراً عن الأشخاص السعداء كشف أنهم يشعرون بمجموعة كاملة من مشاعر الغضب، والملل، والوحدة والحزن من وقت لآخر، ولكن لديهم شعوراً كامناً بالتفاؤل بأن الأمور ستتحسن، ويستطيعون التعامل مع ما يحدث.
لا تعتمد السعادة على الحظ، السعادة «اختيار» يمكنك أن تكون سعيداً في أي موقف، حتى الأشخاص الذين لديهم الكثير من المال قد يكونون غير سعداء لمجرد أنهم اختاروا ذلك، تأتي السعادة من المحبة والرضا والتمتع بكل لحظة في الحياة وإيجاد هدفنا.
ونصح الموقع ببعض الأمور التي تساعد على إضافة السعادة لحياة الفرد، بينها الطعام، الذي قال إنه من الصعب أن تكون سعيداً إذا لم تكن بصحة جيدة، لا يتعلق فقط بما تأكله، ولكن أين ومع من؟ وإن وجود النبات في المنزل يخلق أجواء أكثر هدوءاً وسعادة، فإن وجود الزهور والنبات من حولك يقلل من مستويات التوتر ويجعلك تشعر بالتفاؤل، فهي كذلك تنقي الهواء من السموم، وأظهرت دراسة أن وجود الحياة الخضراء في المستشفى يمكن أن يساعد المرضى على التعافي بسرعة أكبر والحفاظ على معنويات أعلى. وكذلك وجود النباتات في مكتبك يساعد على تحسين الذاكرة ويجعلك أكثر إنتاجية ويزيد من جودة عملك. فضلاً عن تحمل المسؤولية بدلاً عن اللجوء إلى اللوم والنقد والأعذار، ونصح بالنظر إلى أي مجال في حياتك لم تكن راضياً عنه تماماً مثلا: أموالك، عملك، صحتك، حياتك الاجتماعية، أمور أسرية. ثم قرر تحمل المسؤولية الكاملة لتغييره، واملأ حياتك باللحظات السعيدة، وقضاء الوقت في الأشياء المهمة التي تضيف لسعادتك، اسأل نفسك ما الذي تحب القيام به؟ ما الذي يجلب لك الفرح والسعادة، من هم الأشخاص الذي تشعر بالارتياح في وجودهم؟ احرص على تخصيص وقت كل يوم يجلب لك السعادة مثل لقاء أشخاص تحبهم أو الاتصال بهم، قراءة كتاب مليء بالإيجابية، مشاهدة فيلم أو فيديو مضحك. إن إضافة السعادة لحياتك شيء مهم.
مارس الامتنان بصورة يومية، أحضر مذكرة خاصة بالامتنان وحاول أن تكتب بشكل يومي كل الأشياء التي حصلت في يومك وأن تمتن لها، وتواصل مع الطبيعة: من خلال الجلوس أمام البحر والتنفس والتأمل، أو مشاهدة غروب الشمس، والمشي على الرمل حافي القدمين.
لا تعتمد السعادة على الحظ، السعادة «اختيار» يمكنك أن تكون سعيداً في أي موقف، حتى الأشخاص الذين لديهم الكثير من المال قد يكونون غير سعداء لمجرد أنهم اختاروا ذلك، تأتي السعادة من المحبة والرضا والتمتع بكل لحظة في الحياة وإيجاد هدفنا.
ونصح الموقع ببعض الأمور التي تساعد على إضافة السعادة لحياة الفرد، بينها الطعام، الذي قال إنه من الصعب أن تكون سعيداً إذا لم تكن بصحة جيدة، لا يتعلق فقط بما تأكله، ولكن أين ومع من؟ وإن وجود النبات في المنزل يخلق أجواء أكثر هدوءاً وسعادة، فإن وجود الزهور والنبات من حولك يقلل من مستويات التوتر ويجعلك تشعر بالتفاؤل، فهي كذلك تنقي الهواء من السموم، وأظهرت دراسة أن وجود الحياة الخضراء في المستشفى يمكن أن يساعد المرضى على التعافي بسرعة أكبر والحفاظ على معنويات أعلى. وكذلك وجود النباتات في مكتبك يساعد على تحسين الذاكرة ويجعلك أكثر إنتاجية ويزيد من جودة عملك. فضلاً عن تحمل المسؤولية بدلاً عن اللجوء إلى اللوم والنقد والأعذار، ونصح بالنظر إلى أي مجال في حياتك لم تكن راضياً عنه تماماً مثلا: أموالك، عملك، صحتك، حياتك الاجتماعية، أمور أسرية. ثم قرر تحمل المسؤولية الكاملة لتغييره، واملأ حياتك باللحظات السعيدة، وقضاء الوقت في الأشياء المهمة التي تضيف لسعادتك، اسأل نفسك ما الذي تحب القيام به؟ ما الذي يجلب لك الفرح والسعادة، من هم الأشخاص الذي تشعر بالارتياح في وجودهم؟ احرص على تخصيص وقت كل يوم يجلب لك السعادة مثل لقاء أشخاص تحبهم أو الاتصال بهم، قراءة كتاب مليء بالإيجابية، مشاهدة فيلم أو فيديو مضحك. إن إضافة السعادة لحياتك شيء مهم.
مارس الامتنان بصورة يومية، أحضر مذكرة خاصة بالامتنان وحاول أن تكتب بشكل يومي كل الأشياء التي حصلت في يومك وأن تمتن لها، وتواصل مع الطبيعة: من خلال الجلوس أمام البحر والتنفس والتأمل، أو مشاهدة غروب الشمس، والمشي على الرمل حافي القدمين.