كشف المركز الألماني للغدة الدرقية في تقرير بثه موقع 24.ae أن اليود يحظى بأهمية كبيرة لصحة الغدة الدرقية، كونه يساعد على إفراز هرمونات الغدة الدرقية، التي تتحكم في عمليات الأيض ونمو الجسم.
وأوضح المركز أن الاحتياج اليومي لليود يتراوح بين 150 و200 ميكروغراما بالنسبة للبالغين، و230 ميكروغراما بالنسبة للحوامل، و260 ميكروغراما بالنسبة للمرضعات، وتتمثل المصادر الغذائية لليود في اللبن والبيض والأسماك البحرية كالسلمون وفواكه البحر وملح الطعام الغني باليود، ويمكن الاستدلال على نقص اليود من خلال ملاحظة بعض الأعراض المهمة التي تعد مؤشراً على نقصه أو زيادته.
وأوضح المركز أن الاحتياج اليومي لليود يتراوح بين 150 و200 ميكروغراما بالنسبة للبالغين، و230 ميكروغراما بالنسبة للحوامل، و260 ميكروغراما بالنسبة للمرضعات، وتتمثل المصادر الغذائية لليود في اللبن والبيض والأسماك البحرية كالسلمون وفواكه البحر وملح الطعام الغني باليود، ويمكن الاستدلال على نقص اليود من خلال ملاحظة بعض الأعراض المهمة التي تعد مؤشراً على نقصه أو زيادته.