شهد عام 2021 ارتفاعاً ملحوظاً في حالات الطلاق بين المشاهير، كان آخرها طلاق المغنية شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، الذي شابه غموض كبير قبل أن تخرج المغنية المصرية عن صمتها الجمعة الماضي، لتؤكد وقوع الطلاق بالفعل، حاسمة جدل استمر لأشهر بشأن العلاقة بينهما.
إذ شهد الوسط الفني في وقت سابق طلاق الإعلامية اللبنانية فاتن موسى من زوجها الفنان مصطفى فهمي، وإعلان الإعلامية أسماء شريف منير، نجلة الفنان المصري شريف منير طلاقها من الفنان محمود حجازي، رافضة التعقيب على الشائعات المنتشرة بشأن تقاصيله، مطالبة باحترام خصوصيتها.
وبعد زواج دام 51 عاما، أعلنت الفنانة المصرية رجاء حسين في فبراير 2021، انفصالها عن الفنان سيف عبدالرحمن، مشيرة إلى أنها «تحملت الحياة الزوجية من أجل نجلها الذي توفي، فلم يعد هناك شيء يجعلها تقبل بهذه الحياة، خصوصا بعد زواج ابنتها أيضا».
بينما خليجياً، كان طلاق الفنانة بلقيس فتحي حدثاً مفاجئاً بعد ما واكب الزواج هالة ضخمة وحفل زفاف مذهل في 2016، حيث فاجأت متابعيها بنبأ انفصالها عن زوجها، ولم يتم الكشف عن السبب حتى الآن. وشهد العام طلاق الفنان السوري سامو زين للمذيعة المصرية دينا صالح، دون الكشف عن السبب، إلا أنه اعتبر أن «الفترة الحالية هي فترة استراحة للطرفين». وكشفت خبيرة نفسية في تقرير نشرته سكاي نيوز عربية أن «معدلات الطلاق في تزايد عموما؛ وليس في الوسط الفني فقط». وأشارت أستاذ الصحة النفسية بجامعة بني سويف رشا الجندي أن «تسليط الضوء على الوسط الفني وأخبار المشاهير في الإعلام، دفع الناس للشعور بأن الطلاق موجود فقط في هذه الفئة!». وعن السبب وراء تزايد الطلاق، قالت: «زادت نسب الطلاق بسبب ضغوط الحياة وعدم قدرة الأفراد على التحمل. كما أن هناك مشكلة كبيرة لدى المتزوجين، تكمن في التواصل».
واستطردت: «مشكلة التواصل بين الطرفين تزداد، التي سببتها مواقع التواصل الاجتماعي، التي ساهمت في إحداث تغير كبير داخل الأسرة والمجتمع».
وأوضحت أن دراسات علم النفس تشير إلى أن استخدام الحواس «يزيد من الروابط والعلاقات العاطفية بين الأشخاص».
إذ شهد الوسط الفني في وقت سابق طلاق الإعلامية اللبنانية فاتن موسى من زوجها الفنان مصطفى فهمي، وإعلان الإعلامية أسماء شريف منير، نجلة الفنان المصري شريف منير طلاقها من الفنان محمود حجازي، رافضة التعقيب على الشائعات المنتشرة بشأن تقاصيله، مطالبة باحترام خصوصيتها.
وبعد زواج دام 51 عاما، أعلنت الفنانة المصرية رجاء حسين في فبراير 2021، انفصالها عن الفنان سيف عبدالرحمن، مشيرة إلى أنها «تحملت الحياة الزوجية من أجل نجلها الذي توفي، فلم يعد هناك شيء يجعلها تقبل بهذه الحياة، خصوصا بعد زواج ابنتها أيضا».
بينما خليجياً، كان طلاق الفنانة بلقيس فتحي حدثاً مفاجئاً بعد ما واكب الزواج هالة ضخمة وحفل زفاف مذهل في 2016، حيث فاجأت متابعيها بنبأ انفصالها عن زوجها، ولم يتم الكشف عن السبب حتى الآن. وشهد العام طلاق الفنان السوري سامو زين للمذيعة المصرية دينا صالح، دون الكشف عن السبب، إلا أنه اعتبر أن «الفترة الحالية هي فترة استراحة للطرفين». وكشفت خبيرة نفسية في تقرير نشرته سكاي نيوز عربية أن «معدلات الطلاق في تزايد عموما؛ وليس في الوسط الفني فقط». وأشارت أستاذ الصحة النفسية بجامعة بني سويف رشا الجندي أن «تسليط الضوء على الوسط الفني وأخبار المشاهير في الإعلام، دفع الناس للشعور بأن الطلاق موجود فقط في هذه الفئة!». وعن السبب وراء تزايد الطلاق، قالت: «زادت نسب الطلاق بسبب ضغوط الحياة وعدم قدرة الأفراد على التحمل. كما أن هناك مشكلة كبيرة لدى المتزوجين، تكمن في التواصل».
واستطردت: «مشكلة التواصل بين الطرفين تزداد، التي سببتها مواقع التواصل الاجتماعي، التي ساهمت في إحداث تغير كبير داخل الأسرة والمجتمع».
وأوضحت أن دراسات علم النفس تشير إلى أن استخدام الحواس «يزيد من الروابط والعلاقات العاطفية بين الأشخاص».