برعاية أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، دشّن وكيل إمارة منطقة الباحة عبدالمنعم ياسين الشهري، فرع هيئة الصحفيين، والصالون الإعلامي في المنطقة. وطالب الشهري بتنظيم العمل الإعلامي عبر أسس الحوكمة والتقنين، والحرص على منهجية الأداء لتقديم تنمية إنسان ومكان الباحة بصورة موضوعية مميزة، مُتطلّعاً إلى استشعار المسؤولية الإعلامية التنموية، ورسم خطة طريق ترتقي بالقدرات لمواكبة المنجزات، وتقديم التقارير والتحقيقات والأخبار وفق ميثاق شرف مهني.
وعدّ الشهري الإعلام عين التنمية، والشريك الإيجابي بما يؤديه من رسالة تتسم بالصدق والشفافية، لافتاً إلى أن الإمارة باعتبارها راعية التنمية لن تُملي على الصحفي ما يكتب، كونها تثق بحس الانتماء للوطن، وحُسن التعبير عن التحولات بإنصاف. وأكد أن ما يُكتب بروح مُحبّة يصل للمسؤولين ويحظى بالقبول، موضحاً أن تغليب حُسن الظن في الإعلاميين مقدّم على سوء الظن.
وجدد وكيل إمارة منطقة الباحة ثقته في فرع هيئة الصحفيين، والمركز الإعلامي، في تجسير العلاقات مع مؤسسات الدولة، وقطاع المال والأعمال والقطاع الثالث غير الربحي لتعزيز التعاون وعقد الشراكات. واعداً بتوفير المعلومة الصحيحة، ووضع الإعلاميين في الصورة بإطلاعهم على الخطط الإستراتيجية ومراحل تنفيذها.
وشدد على ضرورة الرفع بتوصيات تتضمن آلية العمل ومتابعة تنفيذها زمانياً ومكانياً، كون العمل الإعلامي التنموي حليفاً لإنجاح الخطط والمشروعات، مشيراً إلى الحاجة لحراك إعلامي نوعي، لنقل مسيرة المشاريع النوعية التي يحرص عليها أمير منطقة الباحة ويتبناها، ما يعكس الطموح على أرض الواقع. وأبدى تحفظه على الاجتهادات الفردية، وردود الأفعال الانفعالية، كونها تهز صورة الإعلامي، ولا تحقق الغايات المُثلى للرسالة الصحفية، مشيداً بمبادرة تكريم الإعلاميين المخضرمين كون الوفاء عنوانا في مملكة العطاء.
وعدّ الشهري الإعلام عين التنمية، والشريك الإيجابي بما يؤديه من رسالة تتسم بالصدق والشفافية، لافتاً إلى أن الإمارة باعتبارها راعية التنمية لن تُملي على الصحفي ما يكتب، كونها تثق بحس الانتماء للوطن، وحُسن التعبير عن التحولات بإنصاف. وأكد أن ما يُكتب بروح مُحبّة يصل للمسؤولين ويحظى بالقبول، موضحاً أن تغليب حُسن الظن في الإعلاميين مقدّم على سوء الظن.
وجدد وكيل إمارة منطقة الباحة ثقته في فرع هيئة الصحفيين، والمركز الإعلامي، في تجسير العلاقات مع مؤسسات الدولة، وقطاع المال والأعمال والقطاع الثالث غير الربحي لتعزيز التعاون وعقد الشراكات. واعداً بتوفير المعلومة الصحيحة، ووضع الإعلاميين في الصورة بإطلاعهم على الخطط الإستراتيجية ومراحل تنفيذها.
وشدد على ضرورة الرفع بتوصيات تتضمن آلية العمل ومتابعة تنفيذها زمانياً ومكانياً، كون العمل الإعلامي التنموي حليفاً لإنجاح الخطط والمشروعات، مشيراً إلى الحاجة لحراك إعلامي نوعي، لنقل مسيرة المشاريع النوعية التي يحرص عليها أمير منطقة الباحة ويتبناها، ما يعكس الطموح على أرض الواقع. وأبدى تحفظه على الاجتهادات الفردية، وردود الأفعال الانفعالية، كونها تهز صورة الإعلامي، ولا تحقق الغايات المُثلى للرسالة الصحفية، مشيداً بمبادرة تكريم الإعلاميين المخضرمين كون الوفاء عنوانا في مملكة العطاء.