شهد عام 2021 نهاية العديد من التقنيات الشهيرة والتكنولوجيا التي لطالما كانت رائعة ومفيدة في حقب متعددة، لكنها فقدت وانقرضت مع تقادم التقنية ووجود البدائل، وأهم المنتجات التي تراجعت أو انقرضت في عام 2021، وفق ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس، هي مغادرة «إل جي» مجال الهواتف المحمولة، حيث قدمت الشركة الكورية الجنوبية العملاقة إل جي العديد من طرازات الهواتف الذكية بما في ذلك إل جي وينغ، ولكنها لم تحصل على التقدير الذي تستحقه. يعتقد البعض أن جهود إل جي جاءت متأخرة قليلاً وبحلول الوقت الذي كان لديها منتجات مبتكرة لعرضها، كان الأوان قد فات. كانت إل جي، في الواقع، ثالث أكبر شركة لتصنيع الهواتف الذكية في العالم في عام 2013، لكنها عانت في السنوات الأخيرة بسبب المنافسة مع شركات مثل أبل وسامسونغ. يعتبر خروج إل جي من سوق الهواتف الذكية خسارة ليس فقط للصناعة ولكن أيضاً للأفكار الإبداعية والشغف بالمنتجات الرائعة.
وانتهى في عام 2021 جهاز أبل هوم بود الأصلي، ولم تكن بمثابة صدمة للمطلعين في مجال التكنولوجيا، إلا أن غياب هوم بود الأصلي، كان أمراً غير مستحب لدى الكثيرين. ربما لم يكن هوم بود فاشلاً، لكنه لم يحقق النجاح المنشود. يعد هوم بود مكبر صوت رائعاً، ولكنه ليس ذكياً مثل المنتجات المنافسة من أمازون وغوغل.
وكذلك توقف جهاز «آي ماك برو» حيث تم إطلاقه عام 2017، وعدت أبل بـ «أداء رائع من آي ماك برو»، وقد كان جيداً بما فيه الكفاية، لكنه بدا، أخيراً، بلا فائدة .
في وقت سابق من هذا العام، وضعت شركة ألفابيت، الشركة الأم لشركة غوغل، نهاية لمشروع لوون، وهو مشروع رفيع المستوى يهدف إلى نقل الإنترنت إلى الناس في المناطق النائية من العالم.
وتم إيقاف تطبيق الفيديو الاجتماعي تطبيق هاوس بارتي الذي شهد ارتفاعاً هائلاً أثناء الوباء في شهر أكتوبر. وتم دمج التطبيق في تجربة لعبة إيبيك الشهيرة «فورتنايت».
وانتهى في عام 2021 جهاز أبل هوم بود الأصلي، ولم تكن بمثابة صدمة للمطلعين في مجال التكنولوجيا، إلا أن غياب هوم بود الأصلي، كان أمراً غير مستحب لدى الكثيرين. ربما لم يكن هوم بود فاشلاً، لكنه لم يحقق النجاح المنشود. يعد هوم بود مكبر صوت رائعاً، ولكنه ليس ذكياً مثل المنتجات المنافسة من أمازون وغوغل.
وكذلك توقف جهاز «آي ماك برو» حيث تم إطلاقه عام 2017، وعدت أبل بـ «أداء رائع من آي ماك برو»، وقد كان جيداً بما فيه الكفاية، لكنه بدا، أخيراً، بلا فائدة .
في وقت سابق من هذا العام، وضعت شركة ألفابيت، الشركة الأم لشركة غوغل، نهاية لمشروع لوون، وهو مشروع رفيع المستوى يهدف إلى نقل الإنترنت إلى الناس في المناطق النائية من العالم.
وتم إيقاف تطبيق الفيديو الاجتماعي تطبيق هاوس بارتي الذي شهد ارتفاعاً هائلاً أثناء الوباء في شهر أكتوبر. وتم دمج التطبيق في تجربة لعبة إيبيك الشهيرة «فورتنايت».