ما زال الغموض يكتنف حقيقة موت الإعلامي الراحل وائل الإبراشي بوباء كورونا، وأثارت تصريحات ذوي الفقيد وعدد من الشخصيات المعروفة الشكوك في أنه مات مغدورا، وأحدثها ما ذكره محامي أرملة الإعلامي الراحل سمير صبري، الذي قال إن الدكتور شريف عباس استشاري أمراض الجهاز الهضمي والكبد (طبيب موكله الراحل)، ينتمي إلى جماعة الإخوان الإرهابية، وهو ما سيدفع به أمام النيابة العام عندما يتوجه إليها بصحبة أرملته بحسب «البيان»، مؤكداً أن أسرة موكله سترفض استخراج جثمانه وتشريحه إذا طلبت النيابة العامة ذلك، موضحاً: «لا نتحدث عن خطأ طبي جسيم، لأن هذا النوع من الأخطاء يرتكبه طبيب متخصص في علاج مريضه، فيخطئ خطأ جسيما، لكن حالة الإبراشي مختلفة».
وأضاف «صبري»: «نحن أمام طبيب ادعى أنه يستطيع علاج مثل هذه الحالات رغم أنه غير متخصص على الإطلاق، فهو أستاذ كبد ومناظير ولا يعلم شيئاً عن الدواء المخصص لعلاج مثل هذه الأمراض»، وفقاً لصحيفة الوطن.
وأوضح: «تحت يدي كل المستندات الدالة على أنه ينتمي إلى هذه الجماعة، وكان يلتقط صورا مع قادتها وكان يدعمها في مظاهراتها، وكل ما أقوله موثقا بالورق والصور والمستندات».
وأوضح سمير صبري أنه سيطلب من النيابة العامة سماع الشهود والاطلاع على المستندات وسماع رأي الأطباء المتخصصين في تفاصيل الواقعة، مشدداً على أن حالة موكله ساءت كثيراً حتى أنه أصيب بتليف رئوي نسبته 70%، وهو ما ثبت في التقارير الطبية وسيدفع به أمام النيابة العامة اليوم.
وأضاف «صبري»: «نحن أمام طبيب ادعى أنه يستطيع علاج مثل هذه الحالات رغم أنه غير متخصص على الإطلاق، فهو أستاذ كبد ومناظير ولا يعلم شيئاً عن الدواء المخصص لعلاج مثل هذه الأمراض»، وفقاً لصحيفة الوطن.
وأوضح: «تحت يدي كل المستندات الدالة على أنه ينتمي إلى هذه الجماعة، وكان يلتقط صورا مع قادتها وكان يدعمها في مظاهراتها، وكل ما أقوله موثقا بالورق والصور والمستندات».
وأوضح سمير صبري أنه سيطلب من النيابة العامة سماع الشهود والاطلاع على المستندات وسماع رأي الأطباء المتخصصين في تفاصيل الواقعة، مشدداً على أن حالة موكله ساءت كثيراً حتى أنه أصيب بتليف رئوي نسبته 70%، وهو ما ثبت في التقارير الطبية وسيدفع به أمام النيابة العامة اليوم.