برأت محكمة أمريكية في ولاية تينيسي سيدة تبلغ من العمر 74 عاماً، بعد أن أمضت في السجن 27 عاماً بتهمة القتل العمد والتحريض على اغتصاب ابنة شقيقتها.
وبحسب ما ورد في صحيفة «ديلي ستار» البريطانية، فإن السلطات الأمريكية أفرجت عن السيدة جوينز واتكينز حين تأكدت المحكمة أن لا علاقة لها بوفاة ابنة شقيقتها في الجريمة التي وقعت عام 1987 وأنها سُجنت ظلما!.