لوحة «الرسم بالضوء» التي جسد فيها رسماً بالضوء على سماء جبال «السليع» جنوب شرق الوجه.
لوحة «الرسم بالضوء» التي جسد فيها رسمٌ بالضوء على سماء جبال «السليع» جنوب شرقي الوجه.
نجح المصور السعودي محمد الشريف في فرض نفسه على خارطة المبدعين في مجال التصوير أخيراً، بحصده جائزة أفضل صور عام 2021 في مسابقة اتحاد الوكالات العربية (فانا)، التي تلقى على إثرها جائزةً من رئيس وكالة الأنباء السعودية «واس» عن لوحته «الرسم بالضوء»، التي جسد فيها رسماً بالضوء على سماء جبال «السليع» جنوب شرقي محافظة الوجه.
يقول الشريف لـ«عكاظ» عن ظروف التقاط الصورة: «كانت البداية عملاً تخيلياً وأنا متجه إلى الموقع لتكوين صورة رسمتها في ذهني، وعند وصولي للموقع طبقتها على أرض الواقع، ووفقت في جعلها حالة فنية مثيرة للدهشة طوقتني بفوز مهم، هو بالنسبة لي ليس إنجازاً شخصياً بقدر ما هو إنجاز أفخر بتسجيله باسم وطني وكل السعوديين». مضيفاً: «شعور جميل جداً، وأصبح أجمل أثناء الإعلان عن مسوغات الفوز وأسباب التميز».
وحول علاقته بالتصوير، قال «بدايتي كانت في الصغر، استهواني توثيق الرحلات العائلية بواسطة كاميرات التحميض والكاميرات الفورية، ثم كاميرات الديجتال إلى كاميرات DSLR التي تسمح لك بتغيير عدستها، ولكن البداية الفعلية لدخولي عالم الكاميرات ذات التغيير بالعدسات كانت في عام 2007، بينما كان مجال التصوير الجوي في عام 2016».
وعن أنواع المشاهد التي يستهدفها، قال إن تصوير الطبيعة والتراث يثير اهتمامه، و دائماً ما يجد المصور في هذا النوع آفاقاً أرحب، لهذا يقتني العدسات الواسعة التي تعطي منظوراً أشمل للمكان بلا حدود.
ونصح الشريف المصورين والمصورات أن يكونوا سفراء لمدنهم، لاسيما في ظل القفزة السياحية في المملكة والسماح بالتأشيرة السياحية لمعظم سواح العالم الذين يتمنون زيارة المملكة، وإبراز جمال مدننا واجب وطني ومسؤولية على عاتق كل فنان في أي مجال.
يقول الشريف لـ«عكاظ» عن ظروف التقاط الصورة: «كانت البداية عملاً تخيلياً وأنا متجه إلى الموقع لتكوين صورة رسمتها في ذهني، وعند وصولي للموقع طبقتها على أرض الواقع، ووفقت في جعلها حالة فنية مثيرة للدهشة طوقتني بفوز مهم، هو بالنسبة لي ليس إنجازاً شخصياً بقدر ما هو إنجاز أفخر بتسجيله باسم وطني وكل السعوديين». مضيفاً: «شعور جميل جداً، وأصبح أجمل أثناء الإعلان عن مسوغات الفوز وأسباب التميز».
وحول علاقته بالتصوير، قال «بدايتي كانت في الصغر، استهواني توثيق الرحلات العائلية بواسطة كاميرات التحميض والكاميرات الفورية، ثم كاميرات الديجتال إلى كاميرات DSLR التي تسمح لك بتغيير عدستها، ولكن البداية الفعلية لدخولي عالم الكاميرات ذات التغيير بالعدسات كانت في عام 2007، بينما كان مجال التصوير الجوي في عام 2016».
وعن أنواع المشاهد التي يستهدفها، قال إن تصوير الطبيعة والتراث يثير اهتمامه، و دائماً ما يجد المصور في هذا النوع آفاقاً أرحب، لهذا يقتني العدسات الواسعة التي تعطي منظوراً أشمل للمكان بلا حدود.
ونصح الشريف المصورين والمصورات أن يكونوا سفراء لمدنهم، لاسيما في ظل القفزة السياحية في المملكة والسماح بالتأشيرة السياحية لمعظم سواح العالم الذين يتمنون زيارة المملكة، وإبراز جمال مدننا واجب وطني ومسؤولية على عاتق كل فنان في أي مجال.