لم يكن مستغرباً أن يتم اختيار الفنان الكويتي القدير محمد المنصور ليكون شخصية مهرجان الكويت للسينما الجديدة الذي ستنعقد دورته الثانية في الفترة من 9 – 11 يونيو 2022. فبعد إعلان ذلك من قبل رئيس قطاع السينما في نقابة الفنانين والإعلاميين في الكويت رئيس مهرجان الكويت للسينما الجديدة عبدالعزيز الصايغ، بارك كثير من نجوم الفن ذلك الاختيار، معتبرين المنصور الشخص المناسب للتكريم بعد مسيرته الحافلة بالكثير من الإنجازات والنجاحات. وقالوا: إن النجم الكبير محمد المنصور يعتبر أحد أبرز رواد الحركة الفنية في الكويت، وأحد الكوادر التي ساهمت في تأسيس الحركة السينمائية في دولة الكويت من خلال مشاركته في بطولة الفيلم الروائي الكويتي الأول (بس يا بحر)، الذي أخرجه الراحل خالد الصديق.
وأضافوا أن مسيرة الفنان القدير محمد المنصور عامرة بالإنجازات السينمائية، حيث شارك في بطولة الفيلم العربي الكبير (القادسية) من إخراج الراحل صلاح أبو سيف وبطولة عزت العلايلي وسعاد حسني وشذى سالم وعدد من كبار نجوم السينما العربية، بالإضافة إلى فيلم (ظلال الصمت) مع المخرج السعودي عبدالله المحيسن. وفي رصيد الفنان المنصور عدد ضخم من النتاجات المسرحية والدرامية التلفزيونية.
من جانبه، عبر النجم القدير محمد المنصور عن تقديره للإنجازات التي حققها مهرجان الكويت للسينما الجديدة في دورته الأولى التي عبرت عن الاهتمام الذي توليه دولة الكويت بالحركة الفنية بكافة قطاعاتها ومن بينها صناعة الفن السابع. كما وصف المهرجان بأنه حاضنة للإبداع السينمائي الشبابي كويتياً وخليجياً وعربياً، مما حوله إلى منصة حقيقية لاستقطاب المبدعين وتقديمهم للساحة الفنية العربية.
ونوه المنصور بالجهود الإيجابية التي يبذلها صنّاع السينما في دولة الكويت، وطالب بمزيد من الاهتمام والدعم والرعاية من أجل مستقبل سينمائي متميز للسينما الكويتية الجديدة.
وأضافوا أن مسيرة الفنان القدير محمد المنصور عامرة بالإنجازات السينمائية، حيث شارك في بطولة الفيلم العربي الكبير (القادسية) من إخراج الراحل صلاح أبو سيف وبطولة عزت العلايلي وسعاد حسني وشذى سالم وعدد من كبار نجوم السينما العربية، بالإضافة إلى فيلم (ظلال الصمت) مع المخرج السعودي عبدالله المحيسن. وفي رصيد الفنان المنصور عدد ضخم من النتاجات المسرحية والدرامية التلفزيونية.
من جانبه، عبر النجم القدير محمد المنصور عن تقديره للإنجازات التي حققها مهرجان الكويت للسينما الجديدة في دورته الأولى التي عبرت عن الاهتمام الذي توليه دولة الكويت بالحركة الفنية بكافة قطاعاتها ومن بينها صناعة الفن السابع. كما وصف المهرجان بأنه حاضنة للإبداع السينمائي الشبابي كويتياً وخليجياً وعربياً، مما حوله إلى منصة حقيقية لاستقطاب المبدعين وتقديمهم للساحة الفنية العربية.
ونوه المنصور بالجهود الإيجابية التي يبذلها صنّاع السينما في دولة الكويت، وطالب بمزيد من الاهتمام والدعم والرعاية من أجل مستقبل سينمائي متميز للسينما الكويتية الجديدة.