تحتل رواية «كل شيء انتهى» للكاتبة الأمريكية كولين هوفر المركز الثاني في قائمة نيويورك تايمز للروايات الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة الأمريكية. «كل شيء انتهى» هي من الروايات الاجتماعية الرومانسية التي تتناول قصة فتاة أمريكية شابة تقع بين تأثيرات قصتي حب واحدة قديمة والأخرى جديدة. ليلى بطلة الرواية نشأت في ظروف صعبة، لكن هذا لم يمنعها أبداً من العمل الجاد من أجل الحياة التي تريدها حيث قطعت شوطاً طويلاً من بلدة صغيرة، إذ تخرجت من الكلية، وانتقلت إلى بوسطن، وبدأت عملها الخاص، لذلك عندما تشعر بشرارة علاقة حب مع جراح أعصاب رائع يدعى رايلى كانسيد، يبدو كل شيء في حياة ليلى فجأة جيداً. تكتشف ليلى أن رايلى حازم، عنيد، وربما حتى مغرور بعض الشي كما أنه أيضاً حساس ورائع لكن نفوره من العلاقات أمر مزعج، وبينما تطغى عليها الأسئلة بشأن علاقتها الجديدة تطغى عليها أيضاً أفكار أطلس كوريجان حبها الأول ورابطها بالماضي الذي تركته وراءها، فقد كان روحها الحميدة، وحاميها، وعندما يظهر أطلس مرة أخرى يصبح كل شيء بنته مع رايلى مهدداً.
وتقدم الكاتبة الى كولين هوفر من خلال هذه الرواية الجريئة قصة مؤلمة تفتح آفاقاً جديدة ومثيرة بالنسبة لها ككاتبة.
يذكر أن كولين هوفر كاتبة أمريكية من مواليد 11 ديسمبر 1979 وهي مؤلفة روايات خيالية ورومانسية للشباب، ونشرت روايتها الأولى «سلامد» في يناير 2012 كما تصدرت قائمة أفضل الكتب مبيعاً في نيويورك تايمز أكثر من مرة ونشرت العديد من أعمالها بنفسها قبل أن تتبنى موهبتها دور النشر.
وتقدم الكاتبة الى كولين هوفر من خلال هذه الرواية الجريئة قصة مؤلمة تفتح آفاقاً جديدة ومثيرة بالنسبة لها ككاتبة.
يذكر أن كولين هوفر كاتبة أمريكية من مواليد 11 ديسمبر 1979 وهي مؤلفة روايات خيالية ورومانسية للشباب، ونشرت روايتها الأولى «سلامد» في يناير 2012 كما تصدرت قائمة أفضل الكتب مبيعاً في نيويورك تايمز أكثر من مرة ونشرت العديد من أعمالها بنفسها قبل أن تتبنى موهبتها دور النشر.