قبل أعوام لم يكن لليوم الثامن من شهر مارس في كل عام صدى على مستوى الشارع السعودي، والقليل هم الذين يهتمون بهذا اليوم من الجنسين، إلى أن جاءت رؤية 2030 بحزمة من الإصلاحات، ولعل أقواها هو السماح بقيادة المرأة للسيارة، بعدما كان هذا الأمر حبيس أدراج العادات الاجتماعية، والتشدد من قبل البعض، والمعتمد على أدلة لم تصمد طويلًا أمام العقل والإصلاحات التي قادها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وفي بداية عام 2018، صدرت قرارات عدة كسرت عددا من القيود التي كانت تحد من استقلالية المرأة السعودية ومشاركتها الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك أنهت الكثير من القضايا الجدلية خصوصا في ما يتعلق بحضانة الأم لأطفالها بعد الطلاق وحق النفقة، كما كسرت رؤية 2030 آخر القيود التي تحد من استقلالية المرأة في مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية؛ ما سهل لنساء الوطن حياة حافلة بالتمكين في الجهات الحكومية كافة والقطاع الخاص، وذلك بزيادة مشاركة المرأة في سوق العمل وفتح آفاق تعليمية وتخصصات جديدة، وفرص عمل نوعية، وزيادة التمكين ورفع مؤشر مشاركة المرأة في عملية التنمية، وتبوؤ المناصب القيادية والتمثيل الدبلوماسي، وتقليص الفجوة بين الجنسين وتكافؤ الفرص، وبناء القدرات وسن التشريعات الضامنة لحماية النساء، وتفعيلها وقياس مؤشرات تتعلق بقضايا المرأة بمقاييس عالمية.
وفي المجال الرياضي، خصوصا في العامين الأخيرين، شاركت المرأة السعودية بفاعلية في العديد من المحافل القارية والدولية، رغم قصر مدة التدريب قبل تلك المشاركات، كما سُمح للمرأة السعودية أن تشجع ابنها وفريقها على المدرجات، في مكان آمن.
كل ذلك قد ننساه وصار من الماضي، إلا أن الأهم هي الإنجازات التي نراها يومًا بعد يوم، بعدما تسلمت العديد من النساء مناصب مختلفة في الدولة، وعلى مستوى عالٍ ودبلوماسي، وسترينا الأيام حجم الإنجازات الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية التي ستتحقق على يد المرأة السعودية.
وفي بداية عام 2018، صدرت قرارات عدة كسرت عددا من القيود التي كانت تحد من استقلالية المرأة السعودية ومشاركتها الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك أنهت الكثير من القضايا الجدلية خصوصا في ما يتعلق بحضانة الأم لأطفالها بعد الطلاق وحق النفقة، كما كسرت رؤية 2030 آخر القيود التي تحد من استقلالية المرأة في مشاركتها الاجتماعية والاقتصادية؛ ما سهل لنساء الوطن حياة حافلة بالتمكين في الجهات الحكومية كافة والقطاع الخاص، وذلك بزيادة مشاركة المرأة في سوق العمل وفتح آفاق تعليمية وتخصصات جديدة، وفرص عمل نوعية، وزيادة التمكين ورفع مؤشر مشاركة المرأة في عملية التنمية، وتبوؤ المناصب القيادية والتمثيل الدبلوماسي، وتقليص الفجوة بين الجنسين وتكافؤ الفرص، وبناء القدرات وسن التشريعات الضامنة لحماية النساء، وتفعيلها وقياس مؤشرات تتعلق بقضايا المرأة بمقاييس عالمية.
وفي المجال الرياضي، خصوصا في العامين الأخيرين، شاركت المرأة السعودية بفاعلية في العديد من المحافل القارية والدولية، رغم قصر مدة التدريب قبل تلك المشاركات، كما سُمح للمرأة السعودية أن تشجع ابنها وفريقها على المدرجات، في مكان آمن.
كل ذلك قد ننساه وصار من الماضي، إلا أن الأهم هي الإنجازات التي نراها يومًا بعد يوم، بعدما تسلمت العديد من النساء مناصب مختلفة في الدولة، وعلى مستوى عالٍ ودبلوماسي، وسترينا الأيام حجم الإنجازات الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية التي ستتحقق على يد المرأة السعودية.