عاصفة من الجدل تسبق الأعمال الدرامية التي تقدمها سيدة الشاشة الخليجية - كما يسميها جمهورها - الفنانة حياة الفهد، لم يسلم منها مسلسلها القادم «سنوات الجريش 1940» المقرر عرضه في رمضان، إذ أحاطته هالة إعلامية لتناوله حقبة تاريخية غيرت خارطة العالم.
ومن المقرر عرض المسلسل في رمضان المبارك، وهو مأخوذ عن أحداث واقعية تلامس التاريخ إبان فترة الحرب العالمية الثانية، التي ألقت بظلالها حتى على دول الخليج وتسببها لهم بالمجاعة.
وفي حديث خصت به «عكاظ»، تبرر النجمة القديرة وبطلة العمل هذا الصخب، بأنه نتاج جرأة المضمون الذي تقدمه في أعمالها، إذ يتناول العمل الأخير مثلاً تفاصيل لم يحط بها الكثيرون، وهي بمثابة وثيقة بصرية للجيل الجديد للتعرف على معاناة الأجداد الاجتماعية والمادية خلال الحرب، إذ تدور أحداثه في إطار درامي إنساني يهدف إلى إيقاظ إحساس البشر وملامسة حاجات الناس في الأزمات.
ومضت تقول: «سنوات الجريش 1940، يجسد واقعاً عاشه أجدادنا خلال الحرب العالمية الثانية، ولا توجد رسالة محددة ة منه، لكنه يكشف حجم ضرر الحروب المدمرة التي يستغلها الجشعون وتجار الأزمات»، مستشهدة بواقع الحروب الغربية الحالية، مشيرة إلى أن هذه الحروب قد تكون ليست قريبة وبعيدة عن المنطقة جغرافياً، لكننا نعيش تداعياتها التي ستمتد لمعيشة العالم بأكمله، من خلال ارتفاع الأسعار وشح السلع، ولفتت إلى أن التعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع في ظل هذه الظروف مطلب لمواجهة التحديات الصعبة، وهو الرسالة الواضحة للعمل، الذي تصادفت أحداثه مع ما يمر به العالم من حرب روسية أوكرانية، ونذر حرب عالمية ثالثة، ومخاطر الأمن الغذائي العالمي.
ومن المقرر عرض المسلسل في رمضان المبارك، وهو مأخوذ عن أحداث واقعية تلامس التاريخ إبان فترة الحرب العالمية الثانية، التي ألقت بظلالها حتى على دول الخليج وتسببها لهم بالمجاعة.
وفي حديث خصت به «عكاظ»، تبرر النجمة القديرة وبطلة العمل هذا الصخب، بأنه نتاج جرأة المضمون الذي تقدمه في أعمالها، إذ يتناول العمل الأخير مثلاً تفاصيل لم يحط بها الكثيرون، وهي بمثابة وثيقة بصرية للجيل الجديد للتعرف على معاناة الأجداد الاجتماعية والمادية خلال الحرب، إذ تدور أحداثه في إطار درامي إنساني يهدف إلى إيقاظ إحساس البشر وملامسة حاجات الناس في الأزمات.
ومضت تقول: «سنوات الجريش 1940، يجسد واقعاً عاشه أجدادنا خلال الحرب العالمية الثانية، ولا توجد رسالة محددة ة منه، لكنه يكشف حجم ضرر الحروب المدمرة التي يستغلها الجشعون وتجار الأزمات»، مستشهدة بواقع الحروب الغربية الحالية، مشيرة إلى أن هذه الحروب قد تكون ليست قريبة وبعيدة عن المنطقة جغرافياً، لكننا نعيش تداعياتها التي ستمتد لمعيشة العالم بأكمله، من خلال ارتفاع الأسعار وشح السلع، ولفتت إلى أن التعاون والتكاتف بين أفراد المجتمع في ظل هذه الظروف مطلب لمواجهة التحديات الصعبة، وهو الرسالة الواضحة للعمل، الذي تصادفت أحداثه مع ما يمر به العالم من حرب روسية أوكرانية، ونذر حرب عالمية ثالثة، ومخاطر الأمن الغذائي العالمي.