جددت دراسة فرنسية نشرت في مجلة جي بي إم، أن فئة من الأدوية شائعة الاستخدام مصممة لتخفيف الغثيان والقيء مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية أكثر أنواع السكتات شيوعا، وتحدث بسبب الجلطات التي تسد الأوعية الدموية في الدماغ، وتمنع الدم من التدفق إلى الدماغ، وفقًا للمكتبة الوطنية للطب.
وبحسب الدراسة، فإن المرضى الذين يتناولون مضادات القيء المضادة للفيتامينات، والتي تستخدم عادة لتخفيف الغثيان والقيء الناجمين عن الصداع النصفي أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي للسرطان، وكذلك الجراحة، كان لديهم خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية بأكثر من ثلاثة أضعاف من أولئك الذين لا يتناولون الأدوية.
وقال الباحثون، إن مضادات القيء الثلاثة المشمولة في التحليل وهي دومبيريدون وميتوبيمازين وميتوكلوبراميد، زادت من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بين المستخدمين، خصوصا بعد الجرعات المبكرة.
وبحسب الدراسة، فإن المرضى الذين يتناولون مضادات القيء المضادة للفيتامينات، والتي تستخدم عادة لتخفيف الغثيان والقيء الناجمين عن الصداع النصفي أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي للسرطان، وكذلك الجراحة، كان لديهم خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية بأكثر من ثلاثة أضعاف من أولئك الذين لا يتناولون الأدوية.
وقال الباحثون، إن مضادات القيء الثلاثة المشمولة في التحليل وهي دومبيريدون وميتوبيمازين وميتوكلوبراميد، زادت من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بين المستخدمين، خصوصا بعد الجرعات المبكرة.