توصلت دراسات علمية إلى أن التخلي عن معايير الكمال والسعي لمزيد من التفاعل الاجتماعي والحرص على التسامح يضمن تحسين الحالة المزاجية وتعزيز الصحة النفسية، وأن هناك 3 رؤى يمكن أن تساعد على تدوير مفتاح السعادة عندما يكون المرء في أمس الحاجة إليها، بحسب موقع Psychology Today.
ووجد بحث جديد أن وضع معايير وأهداف مثالية له فوائد عديدة، لكنه في نفس الوقت يتسبب في الشعور بالإرهاق وعدم الجدارة والندم في حالة عدم تحقيق الدرجة المنشودة، فقد حدد بحث، نشر في دورية Research in Personality، ثلاثة أشكال من الكمال ينشدها البعض وهي الكمالية الذاتية، وتعني الميل إلى طلب الكمال من النفس، والكمال الموجه نحو الآخر والذي يتضمن طلب الكمال من الآخرين، بالإضافة إلى الكمال الموصوف اجتماعياً وهو ميل الشخص إلى الاعتقاد بأن الآخرين يطلبون منه أن يكون مثالياً.
وسيؤدي التخلي عن المُثُل المثالية إلى تخفيف العبء النفسي على الشخص وسيسمح له بتقدير المتعة البسيطة لمجرد «تحقيق إنجاز ما» بدلاً من الشعور بالضغط والتوتر الذي يصاحب الحاجة إلى «تحقيق إنجاز بشكل جيد ومثالي».
وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث أن التواصل الاجتماعي مع الأقران هو وسيلة مؤكدة لتعزيز الحالة المزاجية بالتفاعل الاجتماعي والبساطة وهو ما يبدد القلق والاكتئاب.
فيما يمكن أن يكون التسامح أحد الطرق التي يشجع بها المجتمع على التعاون والتفاعل والمساءلة والسلوك المنتج، وفقاً لدراسة جديدة، نُشرت في دورية Personality and Social Psychology.
ووجد بحث جديد أن وضع معايير وأهداف مثالية له فوائد عديدة، لكنه في نفس الوقت يتسبب في الشعور بالإرهاق وعدم الجدارة والندم في حالة عدم تحقيق الدرجة المنشودة، فقد حدد بحث، نشر في دورية Research in Personality، ثلاثة أشكال من الكمال ينشدها البعض وهي الكمالية الذاتية، وتعني الميل إلى طلب الكمال من النفس، والكمال الموجه نحو الآخر والذي يتضمن طلب الكمال من الآخرين، بالإضافة إلى الكمال الموصوف اجتماعياً وهو ميل الشخص إلى الاعتقاد بأن الآخرين يطلبون منه أن يكون مثالياً.
وسيؤدي التخلي عن المُثُل المثالية إلى تخفيف العبء النفسي على الشخص وسيسمح له بتقدير المتعة البسيطة لمجرد «تحقيق إنجاز ما» بدلاً من الشعور بالضغط والتوتر الذي يصاحب الحاجة إلى «تحقيق إنجاز بشكل جيد ومثالي».
وأظهرت مجموعة كبيرة من الأبحاث أن التواصل الاجتماعي مع الأقران هو وسيلة مؤكدة لتعزيز الحالة المزاجية بالتفاعل الاجتماعي والبساطة وهو ما يبدد القلق والاكتئاب.
فيما يمكن أن يكون التسامح أحد الطرق التي يشجع بها المجتمع على التعاون والتفاعل والمساءلة والسلوك المنتج، وفقاً لدراسة جديدة، نُشرت في دورية Personality and Social Psychology.