سارة سميط
سارة سميط
سارة سميط
سارة سميط
تستأثر الموسيقى بمساحة واسعة من هوايات الموهوبة سارة سميط، العازفة الواعدة ذات الـ17 عاما التي تمرست على أصابع البيانو في وقت مبكر من حياتها، لتحجز لنفسها حيزاً بين العازفين الموسيقيين في المملكة، وهي اليوم تحمل الكثير من الأماني في أن تكون إحدى نجمات العزف في المنطقة.
تتطلع سارة اليوم للمشاركة في فعاليات موسم جدة، بعدما شاركت في مناسبات عدة ولفتت خلالها الأنظار، بالعزف على البيانو والأورج، بالتوازي مع مواصلة دراستها الثانوية وتعلم المزيد من أسرار الموسيقى بمختلف اتجاهاتها.
شاركت سارة في حفل إفطار القناصل الفخريين في جدة، ولقيت مشاركتها إعجاب عدد من المشاركين من رجال السلك الدبلوماسي والأعمال والإعلام، وترى في ذلك حافزا كبيرا للاستمرار والتألق.
تروي والدتها مصممة الأزياء منى الريحان قصة نجاحا ابنتها، بالقول: «بدأت سارة العزف في سن مبكرة، وهي بعمر 9 سنوات، وورثت موهبتها عن جدها الذي كان يجيد العزف على البيانو وآله الكمان والقانون، وعن والدها عازف آلة الأورج، وحرصت على تنمية موهبتها وصقلها بتدريبها بداية على الأورج، ومن خلال سماعها للموسيقى وجدت هناك علاقة تربطها بالبيانو والموسيقى الكلاسيكية التي تميزت بها. وتضيف: “كانت مديرة مدرسة سارة من أوائل الداعمات لها في الظهور على المسرح ومواجهة الجمهور، وخصصت لها فقرة أساسية في حفلات المدرسة وحفلات التخرج التي تقام على أحد مسارح جامعات جدة، ما ساهم في كسر مخاوفها وعزز ثقتها، ومكنها من مواجهة الجمهور، وهي أول طالبة تعزف على آلة موسيقية في المدرسة، وأصبحت تشترك في مبادرات واحتفالات مختلفة على مستوى منطقة جدة.
تقول سارة: «وجدت دعما من والدي، وشجعتني ودعمتني والدتي في دخول مسابقة على مستوى مناطق المملكة مع MBC أكاديمي برعاية هيئة الترفيه، وحققت الفوز من بين 3000 متسابق في فئات مختلفة، وحققت المركز الأول في فئة العزف، وبفضل الله وجدت تقدير لجان التحكيم في المراحل الـ3».
ويتوقع أن تكون سارة إحدى المواهب التي ستتبناها أكاديمية MBC بصفتها عازفة سعودية بارعة، تشق طريقها مبكراً نحو التألق.
تتطلع سارة اليوم للمشاركة في فعاليات موسم جدة، بعدما شاركت في مناسبات عدة ولفتت خلالها الأنظار، بالعزف على البيانو والأورج، بالتوازي مع مواصلة دراستها الثانوية وتعلم المزيد من أسرار الموسيقى بمختلف اتجاهاتها.
شاركت سارة في حفل إفطار القناصل الفخريين في جدة، ولقيت مشاركتها إعجاب عدد من المشاركين من رجال السلك الدبلوماسي والأعمال والإعلام، وترى في ذلك حافزا كبيرا للاستمرار والتألق.
تروي والدتها مصممة الأزياء منى الريحان قصة نجاحا ابنتها، بالقول: «بدأت سارة العزف في سن مبكرة، وهي بعمر 9 سنوات، وورثت موهبتها عن جدها الذي كان يجيد العزف على البيانو وآله الكمان والقانون، وعن والدها عازف آلة الأورج، وحرصت على تنمية موهبتها وصقلها بتدريبها بداية على الأورج، ومن خلال سماعها للموسيقى وجدت هناك علاقة تربطها بالبيانو والموسيقى الكلاسيكية التي تميزت بها. وتضيف: “كانت مديرة مدرسة سارة من أوائل الداعمات لها في الظهور على المسرح ومواجهة الجمهور، وخصصت لها فقرة أساسية في حفلات المدرسة وحفلات التخرج التي تقام على أحد مسارح جامعات جدة، ما ساهم في كسر مخاوفها وعزز ثقتها، ومكنها من مواجهة الجمهور، وهي أول طالبة تعزف على آلة موسيقية في المدرسة، وأصبحت تشترك في مبادرات واحتفالات مختلفة على مستوى منطقة جدة.
تقول سارة: «وجدت دعما من والدي، وشجعتني ودعمتني والدتي في دخول مسابقة على مستوى مناطق المملكة مع MBC أكاديمي برعاية هيئة الترفيه، وحققت الفوز من بين 3000 متسابق في فئات مختلفة، وحققت المركز الأول في فئة العزف، وبفضل الله وجدت تقدير لجان التحكيم في المراحل الـ3».
ويتوقع أن تكون سارة إحدى المواهب التي ستتبناها أكاديمية MBC بصفتها عازفة سعودية بارعة، تشق طريقها مبكراً نحو التألق.