توفي مريض حرقاً بسبب انفجار جهاز العناية المركزة في مستشفى معهد ناصر بشبرا في القاهرة، حيث تم تحويله إليها بعد دخوله للعلاج من أزمة صحية استدعت العناية الفائقة التي كان لاحقاً سبباً في موته، بعدما أصيب بحروق خطيرة من الدرجة الثالثة بلغت نسبتها 70%، ليلفظ أنفاسه الأخيرة، ورفضت أسرته استلام جثمانه بعد اكتشاف احتراقها وتفحمها مطالبة بتحقيق عاجل.
وقد وضعت الجثة التي نقلت إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، بغية انتداب الطب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة.
وقد وضعت الجثة التي نقلت إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، بغية انتداب الطب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة.