عبدالله بلخير
بلقيس
أعرب الفنان عبدالله بالخير، عن استيائه من الأزمة التي نشبت بينه والمطربة بلقيس فتحي؛ بسبب خلاف سابق وصل أصداؤه إلى ساحة القضاء، وخلال مقابلة ببرنامج «ET بالعربي» في «MBC4»، كشف بالخير أنه لم يتحدث إلى بلقيس منذ فترة: «أكلمها إيش أقل لها».
وقال بالخير إن والد بلقيس، العازف أحمد فتحي، هو صديق له، منوهاً بأنه لا يختلف مع «الناس العاديين» حسب تعبيره، وهو ما أثار دهشته بشأن دخولها في خلاف معه، خصوصاً أن أباها من الوسط الفني.
وبحسب بوابة العين، يعود هذا الخلاف إلى عام 2019، حينما شاركت بلقيس في حفل افتتاح كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم، حينها انتقد بالخير مشاركة البعض بدعوى أنهم غير إماراتيين، حتى شنت الأخيرة هجوماً لاذعاً عليه عبر (سناب شات)، ورفعت ضده دعوى قضائية، طالبت خلالها بتعويض مالي قدرته 2 مليون درهم.
وعاد بالخير بذاكرته إلى هذه الفترة، قائلاً إنه لم يكن يقصد بتصريحه حينها بلقيس: «أحلف إنه يوم ما اتكلمت ما كنت أقصدها تحديداً».
فيما أشار بالخير، إلى أنه فوجئ من رفع بلقيس لدعوى قضائية ضده، خصوصاً أنه لم يسبق له الدخول في أي نزاع داخل ساحات المحاكم: «عمري ما رحت المحاكم ولا حد طلبني». وأعرب بالخير عن دهشته من المبلغ الذي طلبته بلقيس منه خلال الدعوى القضائية: «مليونين! ليش أدفع خير إن شاء الله؟ محتجة! اكتأبت!»، وختم: «هي سلكت طريقاً خطأ».
وقال بالخير إن والد بلقيس، العازف أحمد فتحي، هو صديق له، منوهاً بأنه لا يختلف مع «الناس العاديين» حسب تعبيره، وهو ما أثار دهشته بشأن دخولها في خلاف معه، خصوصاً أن أباها من الوسط الفني.
وبحسب بوابة العين، يعود هذا الخلاف إلى عام 2019، حينما شاركت بلقيس في حفل افتتاح كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم، حينها انتقد بالخير مشاركة البعض بدعوى أنهم غير إماراتيين، حتى شنت الأخيرة هجوماً لاذعاً عليه عبر (سناب شات)، ورفعت ضده دعوى قضائية، طالبت خلالها بتعويض مالي قدرته 2 مليون درهم.
وعاد بالخير بذاكرته إلى هذه الفترة، قائلاً إنه لم يكن يقصد بتصريحه حينها بلقيس: «أحلف إنه يوم ما اتكلمت ما كنت أقصدها تحديداً».
فيما أشار بالخير، إلى أنه فوجئ من رفع بلقيس لدعوى قضائية ضده، خصوصاً أنه لم يسبق له الدخول في أي نزاع داخل ساحات المحاكم: «عمري ما رحت المحاكم ولا حد طلبني». وأعرب بالخير عن دهشته من المبلغ الذي طلبته بلقيس منه خلال الدعوى القضائية: «مليونين! ليش أدفع خير إن شاء الله؟ محتجة! اكتأبت!»، وختم: «هي سلكت طريقاً خطأ».