أظهرت نتائج الكشف الأولي على جثة الإعلامية المصرية شيماء جمال، التي قتلها زوجها القاضي بإحدى الجهات القضائية «هارب»، ودفن جثتها بمزرعة في أبوصير بالبدرشين في الجيزة، بالاشتراك مع صاحب شركة مقاولات «محبوس»، اتضح من خلالها أنّها لم تتحلل بعد، وبها آثار ضربات بالرأس وخنق بالرقبة، بما يتماشى مع رواية المتهم المحبوس بأن زوج المجني عليها ضربها بمؤخرة «طبنجة» مُرخصة ثم خنقها.
كما تبيّن من المناظرة وجود آثار لتشويه بالوجه والجزء العلوي من الجسد، لإخفاء ملامح المجني عليها، وعلى إثر ذلك نُقلت الجثة إلى مشرحة زينهم، تحت تصرف النيابة العامة التي طلبت من خبراء مصلحة الطب الشرعي، تحديد أسباب الوفاة تمهيداً لإصدار قرار بدفن جثمان المجني عليها واستلامه من قبل أهلها. وفقاً لصحيفة «المصري اليوم».
كما تبيّن من المناظرة وجود آثار لتشويه بالوجه والجزء العلوي من الجسد، لإخفاء ملامح المجني عليها، وعلى إثر ذلك نُقلت الجثة إلى مشرحة زينهم، تحت تصرف النيابة العامة التي طلبت من خبراء مصلحة الطب الشرعي، تحديد أسباب الوفاة تمهيداً لإصدار قرار بدفن جثمان المجني عليها واستلامه من قبل أهلها. وفقاً لصحيفة «المصري اليوم».