حذرت دراسة ألمانية جديدة من أن أعراض الاكتئاب قد تكون نذيراً بسكتة دماغية، بل إن بعضهم تظهر الأعراض لديهم قبل سنوات من الإصابة، ثم تزداد سوءاً بعدها، ونُشرت الدراسة في مجلة «نيورولوجي» التي تصدرها الأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب، وتم فيها تتبع البيانات الصحية لأكثر من 10 آلاف شخص متوسط أعمارهم 65 عاماً، ولهم تاريخ مع الإصابة بسكتة دماغية. وقالت الباحثة ماريا بلوشل المشرفة على البحث: «الاكتئاب من أكثر المشكلات إلحاحاً لدى الذين أصيبوا بجلطة دماغية، وهو شائع جداً ويشار إليه باسم اكتئاب ما بعد السكتة الدماغية». «لكن دراستنا وجدت أن أعراضه لا تزداد فحسب بعد السكتة الدماغية، بل قد تسبب بالفعل الجلطة».
وحذّرت النتائج من أنه حتى الزيادات الطفيفة في أعراض الاكتئاب، وخصوصاً الأعراض المرتبطة بالمزاج والتعب، قد تكون إشارة على أن سكتة دماغية على وشك الحدوث. ودعت الأطباء إلى مراقبة أعضاء الاكتئاب وتأثيرها على صحة القلب.
الإحساس بالعصبية والكآبة
الإحساس بانعدام الأمل
نوبات من البكاء دون أي سبب
اضطراب النوم
صعوبة التركيز
وحذّرت النتائج من أنه حتى الزيادات الطفيفة في أعراض الاكتئاب، وخصوصاً الأعراض المرتبطة بالمزاج والتعب، قد تكون إشارة على أن سكتة دماغية على وشك الحدوث. ودعت الأطباء إلى مراقبة أعضاء الاكتئاب وتأثيرها على صحة القلب.
الإحساس بالعصبية والكآبة
الإحساس بانعدام الأمل
نوبات من البكاء دون أي سبب
اضطراب النوم
صعوبة التركيز