كشف خبير الطقس الدكتور خالد الزعاق، بدء أول نجوم سهيل المسمى بالطرف لوقوعه في طرف القيظ، ومدته 13 يوماً وخلال هذه الفترة تستعد الأجواء للانتقال من مرحلة الحر اللاهب إلى الحر المعتدل بما يسمى عند العامة بوعكات سهيل، ليبدأ الهبوط التدريجي لدرجات الحرارة والرطوبة تباعاً مع مرور الأيام، وبعد 52 يوماً نعيش ألطف وأجمل وأروع أيام السنة بما يسمى بالوسم، وخلاله يبدأ منخفض السودان مؤثراً بشكل مباشر.
وأوضح الزعاق أنه بقي أسبوعان فقط ونودع الحر اللاهب ويتزامن ذلك مع نهاية موسم مرخيات القلايد، والذي انتصف الخميس الماضي، ومضى منه 13 يوماً وبقي منه 13 يوماً.
من جانبه، قال أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية الدكتور عبدالله المسند، إن بعض المراقبين يعتقد أن دخول نجم سهيل في 24 أغسطس يتزامن معه انخفاض محسوس في درجة الحرارة وتغير في الأجواء، والصحيح أن الأوائل وصفوا الأجواء خلال النجم الأول والثاني من موسم سهيل بوعكات سهيل، وهي أجواء حارة ترهق الناس عادة، وأحياناً ارتفاع نسبة الرطوبة على السواحل الغربية، والشرقية، حتى منتصف سبتمبر، حيث تبدأ الأجواء بالتحسن المحسوس.
وأوضح الزعاق أنه بقي أسبوعان فقط ونودع الحر اللاهب ويتزامن ذلك مع نهاية موسم مرخيات القلايد، والذي انتصف الخميس الماضي، ومضى منه 13 يوماً وبقي منه 13 يوماً.
من جانبه، قال أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية الدكتور عبدالله المسند، إن بعض المراقبين يعتقد أن دخول نجم سهيل في 24 أغسطس يتزامن معه انخفاض محسوس في درجة الحرارة وتغير في الأجواء، والصحيح أن الأوائل وصفوا الأجواء خلال النجم الأول والثاني من موسم سهيل بوعكات سهيل، وهي أجواء حارة ترهق الناس عادة، وأحياناً ارتفاع نسبة الرطوبة على السواحل الغربية، والشرقية، حتى منتصف سبتمبر، حيث تبدأ الأجواء بالتحسن المحسوس.