كشفت الهيئة العامة للغذاء والدواء لـ«عكاظ»، أن الشركة المسوقة للعقار الذي يسهم بالتحكم في معدلات السكر تقدمت بتسجيله لدى الهيئة كعلاج لمرضى السكري. وأوضحت أن إجراءات تسجيل الدواء في مراحلها الأخيرة.
ونوهت إلى أن أهمية العقار تكمن في احتوائه على المادة الفعالة Tirzepatide، كونه المستحضر الأول الذي يحفز أهم الهرمونات التي تتحكم بالسكر في الدم، وهي (GLP-1) و (GIP) في آن واحد؛ ما ينعكس على قدرة المستحضر في التحكم الجيد في السكر، وبهذا يتفوق على المستحضرات السابقة.
وأوضحت، أن مميزات المستحضر أنه يعطى بجرعة أسبوعية كحقن تحت الجلد، ويتوفر منه العديد من التراكيز لملاءمة كل مريض مع الجرعة المناسبة.
وأفادت بأن للمستحضر أهمية علاجية إضافية ولكنها ليست من دواعي استعماله وهي إنقاص الوزن، إذ إن المستحضر يعمل على إنقاص وزن مستخدميه من مرضى السكري بنسب تتفاوت حسب الجرعة.
وأشارت إلى أن جميع المستحضرات لها نفس المحاذير والأعراض الجانبية؛ لذا يجب قراءة النشرة الداخلية للمستحضر قبل البدء في العلاج.
من جهته، أوضح استشاري الطب الباطني في وحدة الغدد الصماء الدكتور عبدالرحمن الشيخ لـ«عكاظ»، أن العقار الذي ستوافق عليه الهيئة العامة للغذاء والدواء يعد علاجاً فعالاً للنوع الثاني من السكر، إلا أنه لا يعد بديلاً للعلاجات السابقة؛ إذ إنه مشابه للإبر الأسبوعية المستخدمة في إنقاص الوزن، ولكنه ليس بديلاً عن الأنسولين.
ونوهت إلى أن أهمية العقار تكمن في احتوائه على المادة الفعالة Tirzepatide، كونه المستحضر الأول الذي يحفز أهم الهرمونات التي تتحكم بالسكر في الدم، وهي (GLP-1) و (GIP) في آن واحد؛ ما ينعكس على قدرة المستحضر في التحكم الجيد في السكر، وبهذا يتفوق على المستحضرات السابقة.
وأوضحت، أن مميزات المستحضر أنه يعطى بجرعة أسبوعية كحقن تحت الجلد، ويتوفر منه العديد من التراكيز لملاءمة كل مريض مع الجرعة المناسبة.
وأفادت بأن للمستحضر أهمية علاجية إضافية ولكنها ليست من دواعي استعماله وهي إنقاص الوزن، إذ إن المستحضر يعمل على إنقاص وزن مستخدميه من مرضى السكري بنسب تتفاوت حسب الجرعة.
وأشارت إلى أن جميع المستحضرات لها نفس المحاذير والأعراض الجانبية؛ لذا يجب قراءة النشرة الداخلية للمستحضر قبل البدء في العلاج.
من جهته، أوضح استشاري الطب الباطني في وحدة الغدد الصماء الدكتور عبدالرحمن الشيخ لـ«عكاظ»، أن العقار الذي ستوافق عليه الهيئة العامة للغذاء والدواء يعد علاجاً فعالاً للنوع الثاني من السكر، إلا أنه لا يعد بديلاً للعلاجات السابقة؛ إذ إنه مشابه للإبر الأسبوعية المستخدمة في إنقاص الوزن، ولكنه ليس بديلاً عن الأنسولين.