يتوقع خبراء أن يؤول مصير ما تحتويه خزائن الملكة إليزابيث من الملابس والاكسسوارات الملوّنة والأنيقة والمجوهرات إلى جهات مختلفة، فالتاج البريطاني سيتم حفظه في برج لندن، وسينتقل إلى الملك الجديد. أما مقتنيات الملكة الشخصية من المجوهرات وهي 300 قطعة، منها: 98 بروشاً، 37 سواراً، 46 عقداً، 5 قلادات، 34 زوجاً من الأقراط، 15 خاتماً، و14 ساعة، هي هدايا شخصيّة تلقتها من وجهاء أو رؤساء دول خلال الزيارات المتبادلة، وكانت ترتديها في المناسبات الرسميّة، قامت الملكة بنفسها بترتيب وتنظيم الخطط المتعلقة بتوزيع مقتنياتها قبل وفاتها.
فيما سيتم حفظ قطع الملابس المرتبطة بمناسبات تاريخيّة أو مهمة ليتم عرضها في المعارض والمتاحف. ويذهب بعض القطع لأفراد عائلتها الذين يريدون الاحتفاظ بذكرى منها، أما المقتنيات الأخرى فسيتم توزيعها على فريق العمل الذي كان يهتم بأناقة الملكة ويُلبي حاجاتها ومتطلباتها اليومية.
فيما سيتم حفظ قطع الملابس المرتبطة بمناسبات تاريخيّة أو مهمة ليتم عرضها في المعارض والمتاحف. ويذهب بعض القطع لأفراد عائلتها الذين يريدون الاحتفاظ بذكرى منها، أما المقتنيات الأخرى فسيتم توزيعها على فريق العمل الذي كان يهتم بأناقة الملكة ويُلبي حاجاتها ومتطلباتها اليومية.