خلصت دراسة حديثة تم نشرها على موقع «stern» الألماني، إلى أن أفضل مكان للراحة النفسية والتخلص من الإجهاد اليومي، ليس الغابة والطبيعة وإنما البحر.وذكرت أن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من البحار والأنهار أسعد وأكثر صحة مقارنة بسكان المناطق الأخرى. هذا ما توصلت إليه دراسة حديثة أجراها عالم النفس البيئي، ماثيو وايت، من جامعة إكستر في بريطانيا. مع فريقه البحثي.
غير إن الدراسة الحالية التي أجراها، وايت وزملاؤه ليست المسح الوحيد الذي يشير إلى تأثير علاجي للمساحات الطبيعية الزرقاء على الإنسان. فقد بدأ الباحثون حول سوزانا موراتو من كلية لندن للاقتصاد وجورج ماكيرون من جامعة ساسكس استطلاعاً قبل عشر سنوات، انتهى به الأمر بأكثر من مليون إجابة. والنتيجة كانت: أن الناس بين الطبيعة دائماً أسعد بكثير من سكان المدن.
غير إن الدراسة الحالية التي أجراها، وايت وزملاؤه ليست المسح الوحيد الذي يشير إلى تأثير علاجي للمساحات الطبيعية الزرقاء على الإنسان. فقد بدأ الباحثون حول سوزانا موراتو من كلية لندن للاقتصاد وجورج ماكيرون من جامعة ساسكس استطلاعاً قبل عشر سنوات، انتهى به الأمر بأكثر من مليون إجابة. والنتيجة كانت: أن الناس بين الطبيعة دائماً أسعد بكثير من سكان المدن.