يشكل التحصيل العلمي هاجساً كبيراً لدى الطلاب والطالبات في مراحلهم الدراسية. وغالباً ما ينتابهم حالة من التوتر والتفكير الزائد بقدرتهم على تغطية كم كبير من المواد في بضع سنوات فقط، حتى أن أكثر الطلاب مرونة يمكن أن يواجهوا مثل هذه التحديات ضمن مسيرتهم الدراسية وفقاً للدراسات والأبحاث، لكن أموراً عدة يمكن للطلاب القيام بها لتقليل تعرضهم لحالة الاحتراق النفسي بحسب وكالة الأنباء الألمانية وفقاً لـau24.. وهي تدخلات تستند إلى عنصر واحد مهم، ألا وهو تحسين العلاقة بين الشخص ومكان دراسته.
إذ لا يمكنك الحفاظ على مستويات الإنتاجية دون أخذ فترات راحة متعمدة (بعيداً عن المكتب)، مثل مشاهدة فيلم، أو لقاء صديق أو ممارسة هواية). كما يتضمن ذلك أيضاً التوقف عن العمل أو الدراسة ليلاً، وتخصيص بعض الوقت للاسترخاء، والحصول على قسط كافٍ من النوم.
وإذا لاحظت أنك تعاني من مستويات أعلى من الإرهاق، فاحذر من تلقي المزيد من المطالب. قد ينتابك شعور مبدئي بالذنب، ولكن من المهم أن تتغلب على هذا حتى لا تساهم بشكل أكبر في استنفاد جهدك وطاقتك.
خصص وقتاً للرياضة، مهما كان نوع الرياضة المفضلة بالنسبة لك، فإن التمارين الرياضية تساعد على استعادة الطاقة المفقودة نتيجة الاحتراق النفسي. يجب أن تأخذك التمارين الرياضية بعيداً عن أجواء الدراسة، لذلك عليك أن تحذر من إدخال الملاحظات، التي دونتها خلال اليوم إلى صالة الألعاب الرياضية أو الاستماع إلى المحاضرات باستخدام سماعات الرأس.
قد تأتي إلى ذهنك مجموعة من الأفكار السلبية، مثل «أعضاء هيئة التدريس لا يهتمون»، أو أن «الجامعة لا تبدي الاهتمام الكافي»، ولكن من المهم حقاً عدم الانخراط في هذه الأفكار. الاعتقاد بأن المؤسسة التعليمية لا تدعم أهدافك يعتبر من العوامل الرئيسة في الشعور بالاحتراق النفسي، لذلك بدلاً من ذلك يجب تركيز الانتباه على الطرق، التي يمكن للكلية من خلالها أن تشجعك على تقديم الأداء الجيد.
¶ الحصول على فترات راحة متعددة
¶ تخصيص وقت لممارسة الرياضة
¶ مواجهة الأفكار السلبية بالتفاؤل والثقة
¶ ركز على المكاسب ولا تتحسر على الأخطاء
¶ التدرب على التركيز الذهني
¶ الثقة بالنفس وأن هذا الضغط طبيعي
¶ الغذاء السليم والنوم الكافي
إذ لا يمكنك الحفاظ على مستويات الإنتاجية دون أخذ فترات راحة متعمدة (بعيداً عن المكتب)، مثل مشاهدة فيلم، أو لقاء صديق أو ممارسة هواية). كما يتضمن ذلك أيضاً التوقف عن العمل أو الدراسة ليلاً، وتخصيص بعض الوقت للاسترخاء، والحصول على قسط كافٍ من النوم.
وإذا لاحظت أنك تعاني من مستويات أعلى من الإرهاق، فاحذر من تلقي المزيد من المطالب. قد ينتابك شعور مبدئي بالذنب، ولكن من المهم أن تتغلب على هذا حتى لا تساهم بشكل أكبر في استنفاد جهدك وطاقتك.
خصص وقتاً للرياضة، مهما كان نوع الرياضة المفضلة بالنسبة لك، فإن التمارين الرياضية تساعد على استعادة الطاقة المفقودة نتيجة الاحتراق النفسي. يجب أن تأخذك التمارين الرياضية بعيداً عن أجواء الدراسة، لذلك عليك أن تحذر من إدخال الملاحظات، التي دونتها خلال اليوم إلى صالة الألعاب الرياضية أو الاستماع إلى المحاضرات باستخدام سماعات الرأس.
قد تأتي إلى ذهنك مجموعة من الأفكار السلبية، مثل «أعضاء هيئة التدريس لا يهتمون»، أو أن «الجامعة لا تبدي الاهتمام الكافي»، ولكن من المهم حقاً عدم الانخراط في هذه الأفكار. الاعتقاد بأن المؤسسة التعليمية لا تدعم أهدافك يعتبر من العوامل الرئيسة في الشعور بالاحتراق النفسي، لذلك بدلاً من ذلك يجب تركيز الانتباه على الطرق، التي يمكن للكلية من خلالها أن تشجعك على تقديم الأداء الجيد.
¶ الحصول على فترات راحة متعددة
¶ تخصيص وقت لممارسة الرياضة
¶ مواجهة الأفكار السلبية بالتفاؤل والثقة
¶ ركز على المكاسب ولا تتحسر على الأخطاء
¶ التدرب على التركيز الذهني
¶ الثقة بالنفس وأن هذا الضغط طبيعي
¶ الغذاء السليم والنوم الكافي