وجدت تجربة سريرية جديدة أن الأسبرين له نفس فعالية مضاد الجلطات الذي يعطى عن طريق الحقن عادةً للمرضى الذين يخضعون لجراحة لإصلاح كسور العظام نوعاً (الهيبارين) منخفض الوزن الجزيئي.
وعُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي لجمعية إصابات العظام (OTA) في فلوريدا، ويتوقع أن تدفع هذه النتائج الجراحين إلى تغيير البروتوكول وإعطاء الأسبرين بدلاً من الدواء المتبع حالياً.
وأجريت الدراسة في جامعة ميريلاند، وشملت بيانات 12 ألف مريض في 21 مركزاً للصدمات في الولايات المتحدة وكندا، وهي أكبر تجربة على الإطلاق لمرضى كسور العظام.
وبحسب موقع «ميديكال إكسبريس»، أظهرت الدراسة أن وفيات الجلطات في المجموعة التي تناولت الأسبرين بلغت 47 شخصاً، بينما توفي 45 شخصاً بالجلطة في مجموعة الهيبارين، وهو فارق ضئيل، ويعكس معدل الوفيات المنخفض عند تناول أي من العلاجين فاعلية كل منهما، ويعتبر الأسبرين بديلاً اقتصادياً رائعاً مقابل حقن الهيبارين المكلفة.
وعُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي لجمعية إصابات العظام (OTA) في فلوريدا، ويتوقع أن تدفع هذه النتائج الجراحين إلى تغيير البروتوكول وإعطاء الأسبرين بدلاً من الدواء المتبع حالياً.
وأجريت الدراسة في جامعة ميريلاند، وشملت بيانات 12 ألف مريض في 21 مركزاً للصدمات في الولايات المتحدة وكندا، وهي أكبر تجربة على الإطلاق لمرضى كسور العظام.
وبحسب موقع «ميديكال إكسبريس»، أظهرت الدراسة أن وفيات الجلطات في المجموعة التي تناولت الأسبرين بلغت 47 شخصاً، بينما توفي 45 شخصاً بالجلطة في مجموعة الهيبارين، وهو فارق ضئيل، ويعكس معدل الوفيات المنخفض عند تناول أي من العلاجين فاعلية كل منهما، ويعتبر الأسبرين بديلاً اقتصادياً رائعاً مقابل حقن الهيبارين المكلفة.