لفتت الشيف السعودية ولاء سنبل الأنظار بحضورها الناجح في توب شيف 2022، وعلى أنها تخوض التجربة بشكل مستقل، إلا أنها أتت بسيرة ممتلئة بالنجاحات في هذا المجال، مستغلة تنقلها بين دول عدة مثل فرنسا وبريطانيا وأمريكا، واكتسابها ثقافات وخبرات مختلفة تماماً، مكنتها من صقل شغفها الكبير بالطهي، والحصول على خبرات كثيرة بدراستها لدى طهاة عالميين..
ترى ولاء، أن وجود هيئة فنون الطهي شجعها وزملاءها على تقديم أطباق سعودية كجزء من هوية المملكة، وقالت، إن للهيئة دوراً كبيراً في دعم وتشجيع الطهاة السعوديين، وانعكس ذلك عليها بالمزيد من الحماس لتقديم الأطباق التي تمثل ثقافة وتراث المملكة بطريقة عصرية تحاكي التطور الذي نعيشه إذ تمكن العالم من التعرف على أطباقنا والرغبة الكبير بتجربتها والتمتع بها..
وحول ما ميزها عن الآخرين في البرنامج برأيها، قالت هو التنوع من خلال النكهات والتوابل السعودية التي يتميز بها المطبخ السعودي، والتي وظفتها بطريقة عصرية ومبتكرة مع المحافظة على هويتي وشخصيتي ببعض الإضافات الخاصة.
وحول وجود مساحة من التنافسية بين الطهاة السعوديين في ظل الحراك الذي تشهده المملكة من الزوار والفعاليات على مدار العام، قالت: تنافسنا إيجابي، ونحن نؤمن بتعددية المدارس في الطبخ، بما فيها أساليب الطبخ السعودي وفقاً لتنوع المناطق الكبير. نعرف جيداً نقاط القوة والضعف عند بعضنا، وهي مفاتيح التميز لكل طاهٍ عن آخر.
وحول أذكى طرق تقديم الأطباق السعودية، قالت إن ذلك يأتي من خلال الابتكار في تقديم الوجبات ومزجها بالنمط التقليدي والأسلوب العصري.
وحول وجود المرأة السعودية في مجال الطهي وإدارة المطاعم الكبرى، منافسة للرجال الذين أمضوا عقوداً في هذا المجال، ترى أنها قفزة نوعية برهنت من خلالها جدارتها في قطاع الطهي، بعدما عُرف عنها تميزها في الطهي العائلي أو داخل المنزل فقط. لكنها اليوم نقلت هذا الإبداع وصقلته لتمارسه بشغف بصفتها رائدة أعمال وطاهية وشريكة في هذا المجال.
ترى ولاء، أن وجود هيئة فنون الطهي شجعها وزملاءها على تقديم أطباق سعودية كجزء من هوية المملكة، وقالت، إن للهيئة دوراً كبيراً في دعم وتشجيع الطهاة السعوديين، وانعكس ذلك عليها بالمزيد من الحماس لتقديم الأطباق التي تمثل ثقافة وتراث المملكة بطريقة عصرية تحاكي التطور الذي نعيشه إذ تمكن العالم من التعرف على أطباقنا والرغبة الكبير بتجربتها والتمتع بها..
وحول ما ميزها عن الآخرين في البرنامج برأيها، قالت هو التنوع من خلال النكهات والتوابل السعودية التي يتميز بها المطبخ السعودي، والتي وظفتها بطريقة عصرية ومبتكرة مع المحافظة على هويتي وشخصيتي ببعض الإضافات الخاصة.
وحول وجود مساحة من التنافسية بين الطهاة السعوديين في ظل الحراك الذي تشهده المملكة من الزوار والفعاليات على مدار العام، قالت: تنافسنا إيجابي، ونحن نؤمن بتعددية المدارس في الطبخ، بما فيها أساليب الطبخ السعودي وفقاً لتنوع المناطق الكبير. نعرف جيداً نقاط القوة والضعف عند بعضنا، وهي مفاتيح التميز لكل طاهٍ عن آخر.
وحول أذكى طرق تقديم الأطباق السعودية، قالت إن ذلك يأتي من خلال الابتكار في تقديم الوجبات ومزجها بالنمط التقليدي والأسلوب العصري.
وحول وجود المرأة السعودية في مجال الطهي وإدارة المطاعم الكبرى، منافسة للرجال الذين أمضوا عقوداً في هذا المجال، ترى أنها قفزة نوعية برهنت من خلالها جدارتها في قطاع الطهي، بعدما عُرف عنها تميزها في الطهي العائلي أو داخل المنزل فقط. لكنها اليوم نقلت هذا الإبداع وصقلته لتمارسه بشغف بصفتها رائدة أعمال وطاهية وشريكة في هذا المجال.