برعاية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، انطلقت حقبة جديدة من تاريخ فنان العرب محمد عبده من شأنها أن تدفعه باتجاه المزيد من الآفاق الفنية المحترفة؛ حين أبرمت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات اتفاقية مع شركة مجموعة صوت الجزيرة التي يملكها؛ لشراء المصنّفات والمحتوى الغنائي له، على نحو يمكنها من تطوير واستثمار أعماله بما يخدم الطرفين من جهة، والفن العربي وجمهور الأغنية من جهة أخرى.
وفيما رحب عشاق «أبو نورة»، بهذه الخطوة ووصفوها بالنوعية، أكد المستشار تركي آل الشيخ، أن أهمية هذه الصفقة تكمن في حفظ التاريخ العريق لفنان العرب محمد عبده، الذي يعد أبرز فنان في الوطن العربي بتاريخه وإنتاجه العظيم وشهرته، وإدارة هذا المحتوى الفني الثري انتقلت لشركة خبيرة ومحترفة تمتلك إمكانات كبيرة ومميزة للتعامل مع هذه المصنّفات المهمة، إضافةً إلى أن هذه الصفقة تمنع تكرّر الصعوبات التي نواجهها عادة مع الفنانين بعد اعتزالهم، والاختلاف مع عوائلهم في إدارة مصنفاتهم والحفاظ عليها.
بدورها، علت تساؤلات جماهير صوت الأرض عن مصير تاريخ الفنان الراحل طلال مداح، وهل يمكن أن يحظى في يوم قادم بمثل هذا التوثيق، وهل يمكن أن تنتهي العراقيل التي تحول دون تحقيق ذلك، إذ تشير المصادر إلى أن مصير المئات من أعمال قيثارة الشرق -حتى الآن لم تُحفظ- ولم يوثّق أرشيفه الفني بالشكل الذي يلم شتات أغانيه المتناثرة عبر مواقع على شبكة الإنترنت قابلة للزوال في أي لحظة.
وعن قيمة الصفقة، أوضح المستشار آل الشيخ أنها الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، مؤكداً ذلك بقوله: «قد يكون هذا أغلى أرشيف تم بيعه في العالم».
مضيفاً: «هذه شجاعة من محمد عبده بأن يسلّم جزءاً غالياً من أعماله تعب في إعدادها مدة 60 عاماً، الأمر يشبه أن يسلّم أحد أبنائه، هذا الفنان حفر في الصخر طوال عقود مضت حتى عهد القيادة الرشيدة الحاضرة التي تدعم كافة الفنون».
وفيما رحب عشاق «أبو نورة»، بهذه الخطوة ووصفوها بالنوعية، أكد المستشار تركي آل الشيخ، أن أهمية هذه الصفقة تكمن في حفظ التاريخ العريق لفنان العرب محمد عبده، الذي يعد أبرز فنان في الوطن العربي بتاريخه وإنتاجه العظيم وشهرته، وإدارة هذا المحتوى الفني الثري انتقلت لشركة خبيرة ومحترفة تمتلك إمكانات كبيرة ومميزة للتعامل مع هذه المصنّفات المهمة، إضافةً إلى أن هذه الصفقة تمنع تكرّر الصعوبات التي نواجهها عادة مع الفنانين بعد اعتزالهم، والاختلاف مع عوائلهم في إدارة مصنفاتهم والحفاظ عليها.
بدورها، علت تساؤلات جماهير صوت الأرض عن مصير تاريخ الفنان الراحل طلال مداح، وهل يمكن أن يحظى في يوم قادم بمثل هذا التوثيق، وهل يمكن أن تنتهي العراقيل التي تحول دون تحقيق ذلك، إذ تشير المصادر إلى أن مصير المئات من أعمال قيثارة الشرق -حتى الآن لم تُحفظ- ولم يوثّق أرشيفه الفني بالشكل الذي يلم شتات أغانيه المتناثرة عبر مواقع على شبكة الإنترنت قابلة للزوال في أي لحظة.
وعن قيمة الصفقة، أوضح المستشار آل الشيخ أنها الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، مؤكداً ذلك بقوله: «قد يكون هذا أغلى أرشيف تم بيعه في العالم».
مضيفاً: «هذه شجاعة من محمد عبده بأن يسلّم جزءاً غالياً من أعماله تعب في إعدادها مدة 60 عاماً، الأمر يشبه أن يسلّم أحد أبنائه، هذا الفنان حفر في الصخر طوال عقود مضت حتى عهد القيادة الرشيدة الحاضرة التي تدعم كافة الفنون».