عادت أجراس ساعة «بيغ بن» الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن تقرع عالياً، بعد الانتهاء من مشروع الترميم الضخم الذي استمر 5 سنوات، ويتطلب الاقتراب منها بالتأكيد سدادات أذنين لأن جرس الساعة البالغ وزنه 13.7 طن، يسبب اهتزازات في الصدر عندما يقرع.
وتستأنف الساعة العظيمة الشاهقة المطلة على البرلمان البريطاني، العمليات اليومية بعد التجديد المضني لأكثر من 1000 جزء متحرك فيها. وعندما صمتت أجراس الحديد الخمسة بغرض التجديد عام 2017، تجمع حشد من البرلمانيين والموظفين وبدت الدموع في أعينهم.
ولكن بعد أسبوع من الاختبار، عادت الأجراس تقرع كل 15 دقيقة من 11 صباحاً يوم الأحد، إضافةً إلى توقيت صمت الأسلحة في الحرب العالمية الأولى في 11 نوفمبر 1918، وليلة رأس السنة، عندما غادرت بريطانيا الاتحاد الأوروبي عام 2021، وجنازة الملكة إليزابيث الثانية في سبتمبر.
وتقع مجموعة الأجراس المحمية من تعشيش الحمام والخفافيش، على قمة برج إليزابيث البالغ طوله 96 متراً، ويمكن مشاهدته من أماكن بعيدة جداً في كافة أرجاء لندن.
يذكر أن إيان ويستورث البالغ 60 عاماً، هو من قاد فريق الإشراف على الاختبارات لضمان نجاح وإتقان ترميم الساعة بتكلفة بلغت 90 مليون دولار.
وتستأنف الساعة العظيمة الشاهقة المطلة على البرلمان البريطاني، العمليات اليومية بعد التجديد المضني لأكثر من 1000 جزء متحرك فيها. وعندما صمتت أجراس الحديد الخمسة بغرض التجديد عام 2017، تجمع حشد من البرلمانيين والموظفين وبدت الدموع في أعينهم.
ولكن بعد أسبوع من الاختبار، عادت الأجراس تقرع كل 15 دقيقة من 11 صباحاً يوم الأحد، إضافةً إلى توقيت صمت الأسلحة في الحرب العالمية الأولى في 11 نوفمبر 1918، وليلة رأس السنة، عندما غادرت بريطانيا الاتحاد الأوروبي عام 2021، وجنازة الملكة إليزابيث الثانية في سبتمبر.
وتقع مجموعة الأجراس المحمية من تعشيش الحمام والخفافيش، على قمة برج إليزابيث البالغ طوله 96 متراً، ويمكن مشاهدته من أماكن بعيدة جداً في كافة أرجاء لندن.
يذكر أن إيان ويستورث البالغ 60 عاماً، هو من قاد فريق الإشراف على الاختبارات لضمان نجاح وإتقان ترميم الساعة بتكلفة بلغت 90 مليون دولار.