لم يتنبه كثيرون إلى أن عدد سكان المعمورة ارتفع أمس (الثلاثاء) إلى 8 مليارات نسمة، بعدما انضم إلى السكان 119.94 مليون مولود جديد خلال سنة 2022، بواقع 206300 طفل يومياً.
وحدث ذلك على رغم وفاة 58.58 مليون شخص خلال السنة الحالية، بواقع 103400 وفاة يومياً منذ أول يناير الماضي. وأشارت بيانات وكالات الأمم المتحدة المعنية بالسكان إلى أن عدد سكان السعودية ارتفع خلال هذه السنة إلى 36.133.157 نسمة، بعدما بلغ 34.813.871 نسمة خلال سنة 2020.
وجاءت السعودية الـ41 عالمياً في ترتيب الدول من حيث كثافتها السكانية. ويمثل السعوديون 0.45% من سكان الكوكب الأرضي. وأشارت البيانات إلى أن 84% من سكان السعودية حضر (29.25 مليون نسمة بحسب أرقام 2020). ومتوسط عمر سكان السعودية هو 31.8 سنة. وتنبئ التوقعات عن أن عدد سكان السعودية سيرتفع إلى 39.32 مليون نسمة بحلول سنة 2025.
وسيرافق ذلك ارتفاع طفيف في متوسط عمر السعوديين، الذي سيبلغ 33.3 سنة. وسيرافقه ارتفاع في نسبة السكان المقيمين في الحواضر ليصل إلى 85.5% من السكان، أي 31.84 مليون سعودي.
وبحلول 2030 سيصل عدد السعوديين إلى 39.32 مليون نسمة، لا يقل متوسط أعمارهم عن 35 سنة. وبحلول سنة 2050 سيرتفع عدد السعوديين إلى 44.56 مليون نسمة، يعيش 91.4% منهم في المناطق الحضرية (نحو 40.71 مليون نسمة). وبارتفاع عدد سكان الكوكب أمس إلى أكثر من 8 مليارات نسمة؛ تتنافس الدولتان الأكبر مأهولية بالسكان على الاستئثار بصدارة ذلك التصنيف. وتحتل الصين حالياً المرتبة الأولى عالمياً بـ1.45 مليار نسمة، تليها الهند بـ1.41 مليار نسمة، وتأتي ثالثةً الولايات المتحدة (335.61 مليون نسمة)، ثم إندونيسيا (280.47 مليون نسمة).
وتضم قائمة الدول الـ20 الأشد كثافة سكانية، بحسب بيانات موقع «ويرلدأوميتر»، نيجيريا (السابعة عالمياً بـ218.78 مليون نسمة)، وإثيوبيا (الـ12 عالمياً، بـ122.05 مليون نسمة)، ومصر (الـ14 عالمياً، بـ107.70 مليون نسمة). وطبقاً للتوقعات الحسابية عدد سكان العالم سيرتفع إلى 8.18 مليار في 2025، ثم إلى 8.5 مليار بحلول 2025. وإلى 8.55 مليار في 2030، وإلى 9.73 مليار نسمة بحلول سنة 2050.
وتشير الأرقام الحديثة إلى أن 2.17 مليار (31% من سكان العالم) مسيحيون؛ فيما يبلغ عدد المسلمين 1.60 مليار نسمة (23% من سكان العالم). وتم تصنيف 1.13 مليار شخص بأنهم «لا دينيون» (16% من سكان العالم). ويصل عدد الهندوس في العالم إلى 1.03 مليار نسمة، 94% منهم في الهند. ولا يزيد عدد يهود العالم على 13.85 مليون نسمة، يمثلون نحو 0.2% فقط من سكان العالم.
وحدث ذلك على رغم وفاة 58.58 مليون شخص خلال السنة الحالية، بواقع 103400 وفاة يومياً منذ أول يناير الماضي. وأشارت بيانات وكالات الأمم المتحدة المعنية بالسكان إلى أن عدد سكان السعودية ارتفع خلال هذه السنة إلى 36.133.157 نسمة، بعدما بلغ 34.813.871 نسمة خلال سنة 2020.
وجاءت السعودية الـ41 عالمياً في ترتيب الدول من حيث كثافتها السكانية. ويمثل السعوديون 0.45% من سكان الكوكب الأرضي. وأشارت البيانات إلى أن 84% من سكان السعودية حضر (29.25 مليون نسمة بحسب أرقام 2020). ومتوسط عمر سكان السعودية هو 31.8 سنة. وتنبئ التوقعات عن أن عدد سكان السعودية سيرتفع إلى 39.32 مليون نسمة بحلول سنة 2025.
وسيرافق ذلك ارتفاع طفيف في متوسط عمر السعوديين، الذي سيبلغ 33.3 سنة. وسيرافقه ارتفاع في نسبة السكان المقيمين في الحواضر ليصل إلى 85.5% من السكان، أي 31.84 مليون سعودي.
وبحلول 2030 سيصل عدد السعوديين إلى 39.32 مليون نسمة، لا يقل متوسط أعمارهم عن 35 سنة. وبحلول سنة 2050 سيرتفع عدد السعوديين إلى 44.56 مليون نسمة، يعيش 91.4% منهم في المناطق الحضرية (نحو 40.71 مليون نسمة). وبارتفاع عدد سكان الكوكب أمس إلى أكثر من 8 مليارات نسمة؛ تتنافس الدولتان الأكبر مأهولية بالسكان على الاستئثار بصدارة ذلك التصنيف. وتحتل الصين حالياً المرتبة الأولى عالمياً بـ1.45 مليار نسمة، تليها الهند بـ1.41 مليار نسمة، وتأتي ثالثةً الولايات المتحدة (335.61 مليون نسمة)، ثم إندونيسيا (280.47 مليون نسمة).
وتضم قائمة الدول الـ20 الأشد كثافة سكانية، بحسب بيانات موقع «ويرلدأوميتر»، نيجيريا (السابعة عالمياً بـ218.78 مليون نسمة)، وإثيوبيا (الـ12 عالمياً، بـ122.05 مليون نسمة)، ومصر (الـ14 عالمياً، بـ107.70 مليون نسمة). وطبقاً للتوقعات الحسابية عدد سكان العالم سيرتفع إلى 8.18 مليار في 2025، ثم إلى 8.5 مليار بحلول 2025. وإلى 8.55 مليار في 2030، وإلى 9.73 مليار نسمة بحلول سنة 2050.
وتشير الأرقام الحديثة إلى أن 2.17 مليار (31% من سكان العالم) مسيحيون؛ فيما يبلغ عدد المسلمين 1.60 مليار نسمة (23% من سكان العالم). وتم تصنيف 1.13 مليار شخص بأنهم «لا دينيون» (16% من سكان العالم). ويصل عدد الهندوس في العالم إلى 1.03 مليار نسمة، 94% منهم في الهند. ولا يزيد عدد يهود العالم على 13.85 مليون نسمة، يمثلون نحو 0.2% فقط من سكان العالم.