استبعدت وزارة الصحة المصرية أن يتحول الفايروس المخلوي إلى وباء وجائحة على غرار فايروس كورونا، وأكدت أنه يصيب جميع الشرائح، بعضها أكثر عرضة للإصابة.
ونفى تحول الفايروس المخلوي إلى وباء وجائحة على غرار فايروس كورونا، قائلا إن الفايروس قديم وموجود منذ عام 1956 ولم يحدث أو يطرأ عليه أي تغيرات في تركيب البروتين، وإن أعراضه ومعدلات وفياته ما زالت أقل من الإنفلونزا الموسمية.
وقال «تكون الأعراض أكثر حدة مع تلك الفئات، وعليهم اتباع الإجراءات الاحترازية».
ونصح بتلقي لقاح الإنفلونزا الموسمية لتعزيز المناعة لكافة الأعمار بدءاً من سن 6 أشهر.