يبدو أن «تويتر» خلع بردة الثقة عن حسابات مشتركيه الموثوقة، بعد أن جعل العلامة الزرقاء مُشرعة على كل اتجاه، ومسلكاً لمن يدفع أياً كان، الأمر الذي أدى إلى اهتزاز الثقة في الموقع كلياً، في سياق الاهتزازات التي أصابت المنصة منذ تولي إيلون ماسك إدارتها، حيث يثار الحديث عن هروب جماعي إلى بدائل لهذا الموقع الشهير، الذي شهد انتقال أعداد كبيرة من منصته إلى موقع التواصل الاجتماعي «ماستودون»، بحسب مجلة فوربس، التي ذكرت أن موقع «ماستودون» سجل معدل نمو مرتفع منذ استيلاء «ماسك» على «تويتر» بلغ 55% على رغم عدم توسع رقعة المشتركين فيه بشكل كبير حتى الآن.
وبحسب اربيان بيزنس، برز «ماستودون» كواحد من أسرع الخيارات نمواً والأكثر شهرة للأشخاص الذين يبحثون عن بديل لـ«تويتر» في أعقاب تغييرات إيلون ماسك غير المنتظمة. وأبرز ما يخص هذه المنصة الجديدة ويميزها عن «تويتر» وفق ما أفاد به موقع «أكسيوس»:
- ليست شركة وإنما تطبيق تواصل اجتماعي
- يسمح بمشاركة رسائل مختصرة
- لا توجد خوارزمية ترويج للمنشورات
- لا يحتوي على موضوعات شائعة
- يمكن إعادة التغريد ولا يمكن «الاقتباس»
وبحسب اربيان بيزنس، برز «ماستودون» كواحد من أسرع الخيارات نمواً والأكثر شهرة للأشخاص الذين يبحثون عن بديل لـ«تويتر» في أعقاب تغييرات إيلون ماسك غير المنتظمة. وأبرز ما يخص هذه المنصة الجديدة ويميزها عن «تويتر» وفق ما أفاد به موقع «أكسيوس»:
- ليست شركة وإنما تطبيق تواصل اجتماعي
- يسمح بمشاركة رسائل مختصرة
- لا توجد خوارزمية ترويج للمنشورات
- لا يحتوي على موضوعات شائعة
- يمكن إعادة التغريد ولا يمكن «الاقتباس»